Select All
  • The Legend Of Abyss||أسطورة أبيس
    2.8M 187K 102

    قيود، قيود وأرض تميد .. جبال من النار تحت الجليد.. حيث تتنزل الملائكة والشياطين على هيئة البشر.. لتبدأ النهاية.. ولتُحصد الأرواح وما اُخذ بالقوة لا يُسترجع إلا بها.. ألا فاسأل عن الحقوق فلن تجد سوى السيوف على الحقوق دليلا.. وحدها القادرة على تحريرهم.. حياتهم ومماتهم بين نياط فؤادها.. كل ما عليها فقط ان تضحي بالشيء الو...

    Completed  
  • الرَسِيس
    286K 12K 19

    ما الذي عاد به بعد خمس سنوات؟ همست بنبرة مرتجفة وهي تجلس أعلى السلم مستمعة لأصوات الترحيب بالابن الاصغر لعائلة تورباش وابن عمها ام تقول ماضيها الذي كلفها نصف حياتها لمحاولة نسيانه اخذت شهيق طويل حالما سمعت صوته الهادئ وهو يخبرهم بإنه متعب ويود الصعود لغرفته التي أُغلقت منذ ذهابه ولم يتجرأ احد على فتحها فقط لتنضيفها كل...

  • William
    1.4M 100K 36

    "اللعنه عليك لقد أخفتني جداً كيف ت..." كتمت أنفسها عندما أصبح وجهه أمام وجهها حتى رأس أنفيهما يتلامسان و مع إضاءة مصباح صغير بالأعلى رأت عيونه السوداء بتلك النظرات المظلمه. "لستُ خائفه منك" لم يبعد نظره عنها ليحرك رأسه و هو يتعمد أن تحتك وجنته مع خاصتها ليقشعر جسدها حتى شعرت بأنفاسه على أذنها و هو يهمس لها بهدوء مرعب...

    Completed  
  • { الخادمة }
    881K 69.1K 25

    - الجزء الثاني من رواية اللورد - « العائلة، العلاقات الإجتماعية، الصداقة، والحب.. وجدتُ نفسي كالعادة وسط فوضى غريبة. أسرار كثيرة، وأناس أقصى ما يتمنونه هو أن لا يفترقوا عن بعضهم. الكثير من الأمور حدثت بعد عودة إلمر غرين بمفاجأته، لقاءات مع أناس ما كنتُ لأتعرف بهم من قبل. أمور غيرت الكثير في حياتي وحياة الكثيرين..ومشا...

    Completed  
  • { اللورد }
    1.6M 118K 26

    . . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بك...

    Completed  
  • عذراً لكبريائي
    12.2M 562K 59

    _إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...

    Completed