ظلها المخادع
نوح الجنزواي ذو شخصية صارمة حادة ..باردة يحترمة الجميع ويهابة مليكة المحمدي ذات شخصية عفوية تتصرف بدون تفكير ودون حساب لعواقب الأمور مندفعة وسريعة الغضب
نوح الجنزواي ذو شخصية صارمة حادة ..باردة يحترمة الجميع ويهابة مليكة المحمدي ذات شخصية عفوية تتصرف بدون تفكير ودون حساب لعواقب الأمور مندفعة وسريعة الغضب
"وصلت معه إلى أسمى درجات الحب والهوى، مُنذ الصغر وهو فارس أحلامها ورفيق دربها، لكن في كل مرة قبل إكتمال فرحتها بزواجهما يأتي في لحظة خاطفة ويسرق منها هذه الفرحة بأبشع الطرق!، يحبها ويعشق كل ما يأتي منها ولكن طبعه يغلبه دائمًا ويفعل الخطأ عينه، متناسيًا أن معه إمرأة فاتنة، رائعة يهواها كل من يراها، قاسي وعنيف لكن قلبه...
هو سيد عالمه .. قوي ..غامض .. لايغفر.. يتحكم بكل من حوله بكل برود وقسوة لا مكان في عالمه للضعف او للمشاعر إن أخطأت فقد إنتهيت ..حتى قابلها وقلبت عالمه رأساً على عقب واخترقت قوانين عالمه الصارمة فهدمت حصون قلبه العالية فهل يستطيع التخلص من لعنة عشقها هي رقيقة ..جميله.. يتيمه متعطشه للحب وللمشاعر ..أخطأت فوقعت بين مخال...
كانت نور تكافح لتصل إلى فيلا(رائد) رجل الأعمال الذي دلها محاميها على عنوانه و أخبرها أن تذهب لتعمل عنده.... كانت رياح الشتاء شديده جدا و احست نور أن أطرافها ستتجمد، نظرت في الورقة التي تحملها و عرفت أنه لم يتبقى إلا القليل لتصل إلى الفيلا و تقابل رب عملها الجديد هذا إن وافق على توظيفها ... رواية بريئة .....** مميزة *...
تقابلا مرة في ليلة الحادثة .. وتغاضى عن وجودها لينقذ حياتها .. بعد سنوات عادت هي لتنبش الماضي وتسعى لأنتقامها .. هو ذكي لمّاح .. غامض وحوله هالة من الهيبة والظلام .. عقلاني لكنه لايسيطر على غضبه .. هي هادئة صامتةً اغلب الوقت .. الى ان تبدأ في السعي لخطة أنتقامها لتنقلب شخصيتها وتتغير بشكل شامل .. الى الاقضل أو الاسوء...
تقابلا مرة في ليلة الحادثة .. وتغاضى عن وجودها لينقذ حياتها .. بعد سنوات عادت هي لتنبش الماضي وتسعى لأنتقامها .. هو ذكي لمّاح .. غامض وحوله هالة من الهيبة والظلام .. عقلاني لكنه لايسيطر على غضبه .. هي هادئة صامتةً اغلب الوقت .. الى ان تبدأ في السعي لخطة أنتقامها لتنقلب شخصيتها وتتغير بشكل شامل .. الى الاقضل أو الاسوء...