مراهق ولكن أحببتك -جاري تعديل السرد-
مقدمة..... لم يلتقيا أبدا وإنما ولد حبهما من وراء شاشة الهاتف، أحبته وهي بعمر المراهقة ولكنها أحبته من صميم قلبها فأصبح حبها الحقيقي والأبدي، وهو كذلك أحبها ولكنه أختار الفراق! تحطمت كل آمالها شعرت أنه لم يكن يحبها، بل شعرت انه خان حبهما وأصابها في مقتل! لم تستطع تحمل الواقع فحاولت تكذبيه وانتظرته لسنوات! تنتظر عودته...