مـا بـعـد الـنـهـايـه | تـاكـيـمـيـتـشـي
عـنـدمـا تـفـعـل الـمـسـتـحـيـل مـن أجـل الـجـمـيـع لـتـقـابـل بـعـدهـا فـي نـهـايـة الـمـطـاف بـالـكـره لا أكـثـر. أو عـنـدمـا تـسـعـي لإنـقـاذهـم نـاسٍ أنـك بـحـد ذاتـك مـن يـحـتـاج لـلإنـقـاذ ولـيـس هـُم. إنـه لـمـؤلـم أن تـكـون الـطـرف الـخـاسـر دائـمـاً. _ الـروايـه مـن كـتـابـتـي الـخـاصـه، جـمـيـع الـأفـكـار...