الجوكر والاسطورة 5 (متى يهتدي الوصال؟...)
على مفترق الطريق كنت أنت لجواري!... حتى وإن طالبك اللسان بالرحيلٍ وناداك القلب شوقٍ!.. فلوعة الغرام يعهدها زمن ووعد بالبقاء، وها أنت يا سيدي تعيد ذكرى ما أضرمته الليالي من فتورٍ وآنين، فبات الجسد لا يتقبل قربك والقلب يئن بعذاب هواك!... #الجوكر_والاسطورة5... #ملكة_الإبداع_آية_محمد_رفعت...