العلم الثابت ماهو إلا خيال أصابه الجمود ... هنا اجتمع الخيال مع عالم الكتب والمكتبات فكانت النتيجة رواية رائعة تحمل الكثير من المتعة والعبر. ونقتبس: " القراءة غفوة كبيرة عن عالم اليقظة " " المتعة قد تكون بالرحلة وليس بالهدف منها " " كل كتاب مهما كان محتواه يحمل شيئًا من الجمال ، لكن رؤية هذا الجمال تعود للقارئ. "

رواية # اجتماعية وطنية و رومانسية و فيها دراما تحكي ع قصة بدايتها في فترة الأحداث فيها اقتباسات هلبة من الواقع ع فكرة و حتى بعض القصص للاسف صارت في ليبيا

للكاتبة المتالقه برد المشاعر 🌹رواية جنون المطر رواية رومنسية تجمع بين بنت رئيس البلاد مع الزعيم العدو لقبيلتها اتمنى لكم قراءة ممتعة

اجتماعية

رواية منقولة للكاتبة جمان فريد

• ~ هناک خير في كل شـر ~ • تربى وسط عائلته كالأمير ، تلقى معاملة أمير ، نضج وأصبح رجلا يحمل ملامح مَلِک أسيبقى الأمير على عرشه ! • ~ المجروح من عائلته لا يُشفى أبدا ~ • فتاة متعجرفة ، انطوائية وابنة رجل غني .. أميرة لا يعجبها العجب أعند من الحجر أحقا هي هكذا ! _____ رواية الأكشن والرومنسية التي تجمع بيـن أمــير و مــلاک | القصة باللهجة الجزائرية | ... القصة تعود لي ، أي تشابه مع عمل آخر هو محض صدفة .. بعض الأحداث مقتبسة من درامات كورية

رواية تحكي على الحب و التضحية

بين 💔 نبضين لن أتعب نفسي وأضع لها "وصفا" ف عنوان روايتي معبّر و لا تستحق الوصف😎✌🏻

👈 الدولة 🔥 تحكي على ضابط قوي بجيشه.. وبصدفة يتلاقى مع بنت بسيطة بينقذها من عصابة حاولو يخطفوها ،، وحيحبها ❤ متنسوش اديرو تصويت نجمات⭐ لكل حلقة ونوروني بتعليقاتكم ..

مَرحباً،أنا دَانيال... قَارِئ أجنَبي وُلِد فِي الحَرب والخَراب،مُنذ 2003 فِي العِراق،وَعاش فِي أمريكا. وَعُدتُ لِلعِراق بَعد عِشرين سَنة لِأعيش نَفس الشُعور،بِحُروب مُختلِفَة. بِخرَاب جَديد،وَالآم أقسَى،كَان ألَم فُقدان الأُم أهوَّن عَليّ مِن لِقائِها. فَبعد أن هَجرتُها طِفلاً،لَم يَعُد مُرَّحباً بِي فِي مَنزِلها. فَأنا هُو ابنُ العَدو الكَافِر،أُنطونيو... لَم يَتقبلني أحد،بِمَظهري وَثقافَتي وَفَراغِي. لَم يستَقبِلني أحَد فِي الأحضان،فَقط لِإنني قُمت بِزيارتِهم. أُمي وَعائِلتها،بَل كُنت مُجرَد عِبئاً وَعاراً فِي بَغداد. إلا أن هُنالِك ضَوء مُنير فِي كُل ظَلام... وَكانَت هِيَ ضَوئِي... نَرجِس،تِلك المَرأة الفاتِنة الَتي وَقعتُ مُتيَّماً فِي عِشقِها... الفَتاة الَتي أحبَبتُها أكثَر مِن كُتُبي،وَقهوتي،وَسجائِري. أحبَبتُها أكثَر مِن عُزلَتي. لَكِن،مَن أخبَرني بِإنها تُبادِلُني الشُعور؟. وَهل سَترُافِقُ رُفاتي حَتى مَماتِي؟. أم سَأعودُ لِمَوطِني خَالِيّ الوِفاض؟؟. لَا يُحالِفُني الحَظ كَابن،وَلن يُحالِفَني الحَظ كَعاشِق... وَرُغم كُل شَيء،فَاللّٰهُ يَخلِقُ المُعجِزات. << غَرِيب بَغداد >> لَن تَرى تُحفة فَنية كَهذِه فِي حَياتِك•-•.