رمشت عيناي بملل محدقة نحوه بملامح متعبة " انظر ، انت لا يحق لك ايقافي ايها الدوق ، حسنا ؟، لذا هل توقفت عن سد طريقي ؟ " انتظرت جوابه قليلاً ، لكنني جعدت ملامحي بدهشة حالما رايته ينظر لي بعينيه الذهبيه بحده وكأنه يود اقتلاع راسي عن جسدي حسنا انا اعلم لكن الأمر لا يستحق كل هذا الغضب " ، كنت اتسأل ، لما جرذ مثلك يزعجني ، دوما " همس بصوته الاجش ببطئ متجاهلاً حديثي وخطواته تقترب مني ، شعرت بنيته الدموية في قتلي ، لكن على عكس الشخص الطبيعي لم اهرب " ان ذلك ، امم ، حسنا كيف اشرح ذلك " حككت اذني بانزعاج اتمتم بصوتاً مسموع قبل ان ارفع راسي قليلا حتى انظر لوجهه الرجل الذي تشابكت معه في أول يوماً لي هنا ، والذي تشابكت معه في اليوم التالي كذلك ، والذي جعلني اشكك بصحة عقلي هو ، وذلك الأمير اللعين ، النبلاء السخفين ونظامهم الغبي ، وانا التي وجدت نفسي هنا بسبب ورقة ألقت علي فجأة " اتعلم شيئا " همست بلطف وانا اربت بخفة على صدره ، عقد حاجبيه ونظر نحو يدي في حين انني شعرت بانفاسه تثقل " حين أعود اول شيئا سافعله هو مقاضاة جميع من شارك في أقامه ذلك العرض " في سخريه تامه واصلت حديثي وانا أشعر بحرارة تندفع من قلبي ( رواية من تأليفي ) سيكون التنزيل باللحظة التي اتمم فيها الفصل ❤👀 2021/9/29 إلى؟ ........

ولدت من جديد في رواية الحرب بصفتها اخت الشرير الذي لم يسفك دماء ولا دموع. كان الشخص الذي يتصرف بصفتة "اخي"شريراً،بعد أن خسر الحرب،سيختمة القائد الذكر بعيداً.لذلك كل ما علي فعله الآن هو التظاهر بأنني اختة حتى يختفي لاحقا. او كذلك ظننت أنا...ما هاذا في يدك؟ لا تقل لي أن هذا هو رأس الرجل البطل؟"ربح اخي الحرب"ما هذة الحقيبة؟"هاه" تشد اصابع ديتريش على الامتعة التي كنت قد حزمتها بمجرد مغادرته للحرب"سألتك ما هاذا."أنها حقيبة سفر يااخي"هل تريدين السفر؟وحدك؟"اشعلت عيون ديتريش القاتمة العنف.بعد عودتة مؤخراً من الحرب منتصراً،من المؤكد أن رائحتة مثل قاتل متعطش للدماء"وتتركيني ورائك؟"