على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )
معشر أمسكت حلومهم الأر ض وكادت لولاهم أن تميدا فإذا الجدب جاء كانوا غيوثا وإذا النقع ثار ثاروا أسوداً تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى الروح في الجسد.
معشر أمسكت حلومهم الأر ض وكادت لولاهم أن تميدا فإذا الجدب جاء كانوا غيوثا وإذا النقع ثار ثاروا أسوداً تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى الروح في الجسد.
عندما يجتمع المال والسلطة والقوة والقسوة بي رجلان ويعشقان نفس الفتاة احدهم ضابط والاخر شيخ فأي حرب ستقام يا ترى؟! ..... لم يُخلق الحب يوماً للجبناء ..... ..... فحرب العشق تحتاج لبطل ..... .... راوية حقيقة ....