𝐂𝐀𝐋𝐋 𝐌𝐄 𝐃𝐀𝐃𝐃𝐘⁺¹⁸
في عَـالَمٍ مَـنقوشٍ بالخِـيانة والظـلال، تُحيك الأقدَار ألعابهَـا بـِحِبالٍ مَـن دمـاءٍ ودمُـوع. يُحاصر القدَر روحًا شاب يَـزحف مِـن أنقاضِ براءته بـِحمولةٍ لا تُحتمَل: أمٌ بَـاعت حُـبها لـِحلمٍ براق، وأبٌ خارت قُـواهُ أمَـام غدرِ القلب. بينَما فِي ظـل القضبان المَخملية، يَتفجّر لُـغم الخِـيانة الجسَـدية بـِكُلّ أنين...