قصه جديده وجميله من أحد البيوت العراقية

خذلوني اولئك الذين ظننت الحياة معهم ستكون افضل فليتهم اصطفو ضدي ولم يصطفو خلفي ليتقاسموا ظهري بخناجر غدرهم المسمومه تركت لهم ظلي ورحلت لانني لا احمل رغبه الانتقام من احد والايام كفيله برد اعتباري

وبغزل اشيوخ يگللها --ضحكتج لو ترهم اعگال جان اتشيخت بيها