سُـؤال لِجـوابك
هنَا المكـان حيث سَتَجـد أَسْئِـلة لأَجوبتـك ، التي لـم تجِـد من يسألَـك إِيَّاها ، وَالتي انـت تسأَلَهـا لنفسـك وتُريـد أَن تَعـرف مَاذا يفكـرون الاخـرون عنهـا تَفَضـل هُنا هَذا هُـو كِتَابنـا ، حَيث يُعتَبـر مَكـان لك ولِأجوبَتـك بِقَلمنـا سَـاي و نُـور نُشـر فـي : الثَانـي من سِبتمبـر إنتهـى فـي : _____________