" انتي ملكي " زمجر قائلا "سأفعل كل ما يلزم لأجعلكِ تعرفين ذلك . حتى وان كان ذلك يعني أنني سحبسك في السجن وارمي المفتاح . " جاءت خطوات مسرعة إلى غرفة الطعام، والتفتت لأرى عدة رجال، أفترض أنهم حراس، يحيطون ببعضهم البعض. كل أيديهم ترتكز على الأشياء الموجودة داخل ستراتهم. والتي لا أستطيع إلا أن أخمن أنها أسلحة. ماذا بمكان...
..كيف لقاتل و رجل مافيا يزهق الارواح بين يديه.. عالمه الأسود القاتم ان يلتقي بها ...؟! ..و كيف لدكتوره تنقذ ارواح البشر .. بعالمها المليئ بالالون ان تلتقي به ...؟! ..هما عالمها متوازيان لن يلتقيان ممهما حصل .. ..- مهما حاولتي الابتعاد ستجديني امامك.. همس بها بانفاسه الساخنة قرب اذنها.. ..- و انت مهما حاولت لن تحصل علي...
..هو بارد و قاسي و عديم الرحمه سمي بالملك الأسود لجبوريته و قوته لا يوجد بقاموسه ..لا .. قلبه ينبض بعشقها و هيام بها على رغم من انه لا يعرفها و لم يراها من قبل ... و اقسم بأن يجدها حتى لو كانت تحت الأرض السابعه .... .. هي المختاره لتكون زوجة زوجة الملك الاسود... ..- أشعر بأني سألتقي بها قريباً .. قالها بصوته الغليض ا...
#1: Romantic عندما تدخل طفلة متمردة لقلب رجل متوحش، فكيف سيكون الأمر؟ ذلك الكولونيل الوحش المهووس بالسيطرة، جنون الغيرة، رجال ونساء تحت اقدامه،والأن طفلة قد قيدته بسلاسل الحب!؟ بدأت في 2017 /10/07 انتهت في 10/11/2017 بداية التعديل : 3/7/2019
اقسم أن الحب لم يكن يوما من مخططات الزعيم هل قلت حبا ؟ ... عذرا هوسا جرد من ملابس الرحمة حبا جعل أونطون سييافا يضع يده على قلبه يهدأ نبضاته الثائرة من أجلها . _ أونطون سييافا _باربرا كازينوا ❌ الجانب المظلم للمافيا .. والاحداث الجريئة تبدأ الفصل "9" ( If you don't like it, don't read it) " أقرأ بقلبك لا بع...
يقترب منها ومع كل خطوه تزيد حده تنفسها لتكون خاضعه بالكامل له " انتي تحبي هذا انتي خاضعه لي أليس كذالك" همس بأذنها ليضعف جسدها بسبب أنفاسه التي تصتدم برقبتها لتجعلها مخدره بالكامل " هذا خطأ ...أنت عمي " قالت بضعف تريد بأن تسيطر علي رغبتها به ليبتسم هو بخبث " وهنا تكون اللذه حوريتي فالنبيذ المحرم هو مايشتيهه المرء...
بالنسبة لأوليفيا، ستيفانو لم يكن أكثر من مجرد رجل لا ترى فيه سوى يده التي سيوقع بها على أوراق طلاقهم وفي نظر ستيفانو، أوليفيا لم تكن سوى مراهقة في الثالثة والعشرين يصعب تربيتها وإرضاءها -أوليفيا رومانوف -ستيفانو روسو . . . . . . -بفصول قصيرة