قماش تلون بالأحمر والاخضر يتوسطهما الابيض فاطلق عليه اسم علم إيطاليا وتحت رايته خلف الستار المثالي أين توجد الازقة المظلمة التي لا تخطوها إلا أقدام معينة ومن ضمن كل العشائر التي تحكم عالم المافيا توجد عشيرتان لا يمكن وصف علاقتهما بكلمة واحدة....كانو أكثر من سلالتين جمعهما اتفاق وتعاون... كانو عائلة واحدة أكملو نقائص بعضهم ما مكنهم من السيطرة على عرش هذا العالم الإجرامي لكن... العلاقة الودية التي صنعها الأجداد على مر الأجيال أصبحت على حافة الانهيار مند اليوم الذي اجتمع فيه قدر آرثر سكلوبراث بقدر فيولا كازا.... سكلوبراث...ملوك الاختلال العقلي صرخات الهلاك موسيقى تطربهم ورائحة الدماء عطر ينعشهم... وفي الناحية الأخرى كازا...طائفة العقول الإجرامية ابليس تلميذهم في الخطط الشيطانية ونيوتن مجرد اضحوكة أمام ذكائهم في التجارة مقتطف: "زن كلماتك قبل نطقها فقد تجعلني افكر في اختطافك واجبارك على الزواج بي عنوة" "لا داعي للاختطاف... احضري الوثائق واعتبريها موقعة..."

من قال أن الأبيض والأسود متناقضان فكلاهما يلتقيان بالرمادية سالينا لاعبة كرة قدم إيطالية تسافر إلى كوريا لتستقر بها لبعض الأسباب فتجد نفسها مراقبة من شخص مجهول وتتلقى منه التهديدات.. هي فتاة متهورة،مدللة وعنيدة لا تسري كلمة أحد عليها... بينما هو رجل مهووس بالسيطرة لا يحب أن تقع كلمته أرضا فماذا لو تحتّم على الإثنين معا ورغم تناقضهم أن يعيشوا تحت سقف واحد الأحداث والشخصيات كلها من نسج خيالي والرواية من أفكاري مئة بالمئة أي تشابه بالأحداث بينها وبين رواية أخرى فهو من محض الصدفة لا تحكم على الرواية من الأول تابع القراءة للأخير وأتمنى أن تستمتع بها -سالينا بير -جاكسون واترسون

. هي: فتاةٌ فقدت شقيقها في حريق مأساوي، لتُبعث بعدها إلى دارٍ للأيتام بإيعازٍ من مجهول هناك، لم يكن مأواها آمنًا كما يُفترض، فقد كانت تتعرض لتحرّش من زوج صاحبة الميتم. لكنّ الحياة، رغم قسوتها، لم تغلق كل الأبواب في وجهها... فقد ابتسم لها القدر حين تبنّتها عائلة كانت قد فقدت ابنتها ولكن" ليست هذه النهاية " . . . . . . هو : رجل قاسي القلب، لا يعرف الرحمة، وكان أحد أفراد المافيا لكن حين قُتل صديقه أمام عينيه، انقلبت موازينه، وانتقم بدمٍ بارد حتى صار زعيمًا لا يُشقّ له غبار. كانت هي في البداية مجرد "وصيّة" على لسان صديقه الراحل، لكن ما لم يكن في الحسبان... أن تتحوّل تلك الوصيّة إلى قدرٍ يتملّكه، ويأسر قلبه شيئًا فشيئًا، حتى غدت نقطة ضعفه الوحيدة، في عالمٍ لا يعترف بالضعف. . . . . . . _______________ . . . . ٭كاثࢪينا آل سالفياتي ٭ڤيتال آل يكاردي 🚫روايتي نظيفة تمامآ من اي لقطات اباحية فقط شتائم جريئة والرومانسية 🚫ممنوع سرقة اقتباس من اقتباساتي فضلآ او اخذ الرواية 🚫✨ تنويه للقرّاء ✨ روايتي تختلف قليلًا عن النمط المعتاد إذ ستكون أجزاؤها قصيرة ومكثّفة لا تمتدّ على نحوٍ طويل كما في بعض الروايات الأخرى اخترت هذا الأسلوب ليكون كلّ بارت مشحونًا بالمعنى

بيلا سيفيوني..........فتاة إيطالية بلغارية......قُتلَ والديها أمام عيناها لخيانة والدها لزعيم المافيا.......لم يكن مجرد زعيم مافيا........كان الدون الإيطالي......سيد الظلام.......تكاد لا تميز لون كأس النبيذ الذي في يده .......بدماء الأشخاص الذين قُتِلوا على يده.....إنه باولو كوبيتو............ الوحش الإيطالي ذو العيون السود........ لورينزو كوبيتو........فتى قصته ليست بعيدة كل البعد عن قصة بيلا.........قد تكون أتعس أو قد لا تكون .........الفتى المصاب بمتلازمة كوتارد .............إبن زوجة باولو ........ماري كالفيوني جميلة بيلاروسيا ......منح باولو كنيته للورينزو .......و لكن هل إعتبره إبنه......؟

روبينا ترونر كانت تتوقع حياة مدرسية عادية عند انتقالها لجامعتها الجديدة ...روتين يومي مملوء بدروس و ربما الخروج من قوقعتها لصنع صداقات جديدة و ربما بعض المشاكل المعتادة مع المدللين الاغنياء ...كانت تتوقع قلقاً طبيعياً في مرحلة المراهقة مرتبطاً بالواجبات المدرسية و التكيف مع البيئة الجديدة لكن ما لم تدركه روبينا ان حياتها كانت على وشك الانقلاب راساً على عقب عندما تطصادم طرقاتها مع توأم آل فلاديمير ...لتجد نفسها محصورة بين اتباع قلبها او الاستماع لهمسات عقلها مقتطفات ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ألا تظن انك تبالع في تدليلي _؟ خلق الدلال لأنثى فلاديمير _ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 🦋إختاري الشرير 🦋 ... 🌨24/10/30🌨

مكتمله. أنا لم اترك شيئاً ورائي ولم اتخلى عن التفاصيل الصغيره التي وقعت بين ايدينا والتي جمعتنا سوياً،لم أفكر كثيراً كيف سأجعلُ عيناكِ تبحثانِ عني بين الوجوه الغريبه ، ولازلت ارددُ احببتكِ بكل تفاصيلك.

عندما تتسلل من النافذه فقط لتراقبه وهو ذاهب لعمله ... عندما تتحجج بأي عذر كي تستطيع إلقاء التحيه و سماع صوته مع ابتسامته الرقيقه ... كان حبها الاول .. بسببه أصبح لديها معايير عاليه لإختيار حبيب لها .. لم ترى غيره في الاساس ... .. و عندما شعرت أنه بدأ يبادلها الشعور كانت و كأنها امتلكت العالم .. لولا تلك الحادثه التي ايقظتها من غفلتها لكانت سقطت في الجحيم .. و قررت الهرب منه ... .. لكنها لا تعلم أن اي شخص يضعه نصب عينيه لا يهرب منه بسهوله .. .. فهاهو عاد مره ثانيه و بداخله خطط لا تحصى لأجلها فقط ...

لَيس كُل ما تهواه سبب نجاتك رُبما يكون سبب مُعاناتك الحَقيقة مَطموسة حتى يتبين الحُب من الشفقة

«هى لم تكون يومًا شخصًا يُحب الشمس، بل تكاد تشعر بأنها عدوها الوحيد في هذا العالم. لطالما كانت كائنًا ليليًا، حين ينتهى يوم الجميع، يبدأ يومها داخل عالمها الخاص. لكن بطريقةً ما، شاهدت غروب الشمس لأول مرة منذ وقتٍ طويل. لم تعلم لما قامت بذلك، لكنها شعرت بأن الغروب يذكرها به نوعًا ما. تلك اللحظات الهادئة وهى تُعلن عن نهاية اليوم، كانت تشبه تصرفاته تمامًا. شعرت بأنها كالليل في عتمته وصمته، فى حين كان هو كالشمس في لمعانها وقدرتها على إضاءة العالم. أنهما متشابهان، لكن في ذات الوقت.. متباعدان.» ° جميـع الحقوق محفوظة للكـاتبة. ° جـاسـتـن بـيـبـر.

ما الذي يجري لي؟! لمَ لا أرتعب من نظراته ، لماذا أشعر بأن قلبي سينفجر ، يخفق بقوة ، كطبول أفريقية مجنونة! عيناه الذهبيتان ، تخرقان كياني ، يجذران أوتار قلبي.. هل من الممكن أنني أحبه؟ لا، كيف لي أن أحب فتى عصابات مثله. لكن.. ماذا لو أحببته حقًا؟ 2015 - 2016