مقدمه فتاة من أسره بسيطه تقيم فى الريف اضطرت للعمل بعد إصابة والدها وعدم قدرته على العمل مره أخرى لتبدأ رحلتها فالبحث عن عمل بشهادتها المتوسطه لتساعدها ابنة خالها التى تعمل ممرضه فى أحدى المشافي الحكوميه بالعمل عند أحد الأطباء طبيب من أسرة ميسورة الحال هدفه الوحيد أن يزوج شقيقته الوحيدة ثم يبحث عن فتاة مناسبه له شقيق أكبر منه يعمل فى صيدليه خاصة به بعد تخرجه من صيدله ومتزوج ولكن زوجته تريد أن تستقر بعيدا عن بيت العائله الشخصيات تمارة : ٢٠ سنه فتاه متوسطة القامه و محجبه لم تستطع دخول الجامعه بسبب عدم استطاعة والدها المادية لتدخل تعليم متوسط وليد : ٢٦ سنه طبيب فى أحد المستشفيات الحكوميه والجميع يشهد بتفوقه حنان : شقيقة وليد ٢١ سنة خريجة صيدله أيضا ولكن تساعد والدتها فى المشفى الخاصه به حسن : ٢٦ سنه صديق وليد منذ الطفوله و ابن عمه يعمل معه فى نفس المستشفى و أيضا نفس التخصص الباقى سنتعرف عليهم مع الأحداث #سيرة_الحب

كانت اميليا جالسه في غرفه فارغه على الارض تحدق بالفراغ وملابسها ملطخه بالدماء كاد عقلها ان ينفجر كيف استطاع فعل هذا بها وضعت يدها على قلبها بألم ارادت الصراخ لكن صوتها اختفى حتى عيناها رفضتا البكاء لقد قتل الجميع هذا ماكان يتردد في عقلها مرارا وتكرارا حينها فتح الباب ودخل شخص ما نضرت اميليا للوحش الذي دمر حياتها بعينان تشتعلان كراهيه بينما ابتسم ماكس ببرود .ماكس:اذا هل عرفتي حقيقتي الان .اميليا:قاتل عديم الرحمه ابتسم كيف استطعت قتل اخيك قتلت ابي الجميع وجاهدت لكي تخفي ألمها مسح ماكس الدماء الدماء التي كانت تغطي يديه ماكس:الجواب سهل اردت ان اكون ملكا نحن مصاصو دماء اميليا لاقلوب لنا لذا تجاوزي صدمتكي وانسي نهضت اميليا واسرعت مهاجمه اياه مسكها بقوه واضعا يداها خلف ضهرها عيناها كانتا تحترقان غضبا ابتسم ماكس مقربا شفتاه من شفتيها انتي تحبينني .اميليا:نعم وبجنون لاكن بقدر ماكنت احبك انا الان اكرهك اميليا القديمه ماتت ساعيش الان للانتقام منك فقط ابتسم ماكس مقبلااياها بعمق حاولت الافلات لاكن بلافائده لم يبتعد الابعدما ادمى شفتيها ماكس:لطالما اردت فعل هذا .اميليا :انت تقززني .ماكس:انتي ملكي

تأملها بتعابير متجهمه وملامح قاسية وهي تقف عند باب الغرفة بثوب نومها الحريري القصير أحمر اللون واسارير وجهها الأنثوي المستبشره المسروره ونظرة عينيها اللوزية التي تحكي له الكثير والكثير عن مشاعرها الولهانه الهائجه بعشقه هو فقط. ...تحكي عينيها بصمت له. .....له وحده..... ولماذا لاتكون سعيده. ..وهي في هذه اللحظات. ...عروس. ...عروس تطير وتحلق مع الفراشات وشذى الأزهار. ...... عروس له. ...لحبيبها الذي أوشكت أن تفقد الأمل بالحصول عليه. .... لكن الحظ ابتسم لها ملوحا وفاتح احضانه لتحقيق كل امنياتها .....بلمح البصر. ... وهل توجد أمنيه أفضل واحلى والذ من نيل حبه وامتلاك قلبه. ... أطال التحديق بها بنظرة مبهمه غامضه. ....بعد أن اشبع ناظره بمفاتنها الجسديه التي تظهرها له بدون حياء. ....من خلال ثوبها الفاضح الذي يظهر أكثر مما يخفي. .. فقال بصوت بارد جليدي. ....وبنبره فظة خشنه وهو مستلقي على سريره ثائر الأعصاب. .. ___توقفي عندك. ....لاتخطي خطوة أخرى. ..... اجفلت من لهجته وماتت كل ابتهالاتها. ....وتجمدت خطواتها للبرود الظاهر في صوته..... فاكمل بأشد من بروده السابق وقسوته : ___اخرجي.......اخرررررجي. ....وإياك ودخول غرفتي. ...مرة أخرى. ....اذهبي لغرفتك. ....بصمت ولاتجادلي.......

الرواية التي ستجمع حفيد ياسين الجارحي وابن الاسطورة رحيم زيدان

نوفيلا

أول رواية ليا بعد أن تم تعديلها

((عشقت جحيمي الابدي 🖤)) بتصحا بتلاقي نفسها علي السرير عاريه لا يستر جسمها غير الغطاء ارتجف جسمها بشده.... وبدات دموعها تنزل علي وشها فهي متعرفش هي فين ولا مين اللي عمل فيها كدا او مين جبها هنا...... وفجاه لقت شاب واقف قدامها.... بلعت ريقها بخوف.... وهي تنكمش في نفسها.... بتبص ليه بترقب.... انت مين..... بصلها باشمئزاز وقال ده مجرد اجراء بسيط بس لفضيحه كبيرة... هي مفهمتش اي حاجه من كلامه وقالت بدموع ليه انا مالي... قرب منها وقعد قدامها علي السرير ويتفحص جسدها العاري امامه...... ذنب ابوكي هنعمل ايه بقا.... وبعدين متخافيش اوووي كده انا مش هلمس واحده زايك.... هي مش فهما سبب اهانته ليها وليه خلها بدون ملابسها.... وازاي جبها هنا.... ولكن كانت تشعر بكل معاني الخوف والرعب والرهبه.... وقالت بخوف انت مين... قام وقت وحط ايده في جيبه انا ابقي هارون الشهاوي وجبتك هنا لما الناس خطفوكي وقلعتك هدومك عشان اصورك وانتي عريانه وابعت الصور لاهلك عشان احرق قلب ابوكي عليكي لان يا حرام مش هيبقي قدامه حل الا انو يقتلك....... وقرب منها ونزل لمستواها مقابلا لوجهه الذي تغرقه الدموع.... عامله فيها محترمه اوي كدا مش هنستعبط علي بعض..... وهنا بينزل صفعه علي وجه هارون بتكون هذه الصفعه من فجر هارون عيونه بتحمر وعروق رقبته وجه بتنفر والغضب بيملاه معال

الجزء الثانى و الثالث من رواية { اعشقك يا طفلتى }

💔-بريئة أوقعها القدر في يد قاسى إتخذها أداة لينفذ بها إنتقامه لمقتل والده. ..... 💔وأخرى تزوجها رغما عنه فأهانها وأذاقها العذاب ألوان إلى إن كانت الصدمة. ..... هل سيظل كل منهم يدور في حلقته أم ستتغير الأحوال؟ ...... ما بعد الجحيم