قائمة قراءة BaraHamed3
3 stories
دجن الضليع  by akyta_98
akyta_98
  • WpView
    Reads 10,580,647
  • WpVote
    Votes 604,808
  • WpPart
    Parts 62
#خيالية الـريــڤانـا عُذراً فـ أنا لستُ أنا أنا تلـک الفتاة التي حصدت ما زرعو اهلها أنا تلـک الفتاة التي واجهت خطأ ارتكبهُ غيرها تجردت من اسمهُا واعطو لها لقب يجر فيه اذلال الخيبه وأنتهكو حقوقها عُذراً فـ أنا لستُ أنا أنا تلـک الصامده المُغامره في هبوات الرياح الذي تلقتها من أمان وأمال روحها عُذراً فـ أنا لستُ أنا فـ أنا ثَمرة حُب وضحية نـزوه لـِ غـلطة مُراهقة . هذه هيَ أنا الـريڤانـا " جائعه في أرض الخيرات وياله قساوة هذهِ العبارات " #دجن_الضليع #بقلمي_رهف_علي
ومن غيري انكسر؟  by zhiooz
zhiooz
  • WpView
    Reads 1,223,902
  • WpVote
    Votes 48,106
  • WpPart
    Parts 82
الليل اصبح مهربي من ضوضاء المدينه وعائلتي، والفجر اصبح هدوئي مع الرياح الشتائيه، لم انسى أي ذكرىٰ كـانت في قلبي وعقلي، ڪاد الشتاء بالسير نحوي وبهِ جميع ذكرياتي الرياح والبرد القارص وقطرات المطر الصغيرة التي تلامس وجنتاي بهدوء وللطافه، نسمه رياح صغيرة قادرة على إن تسترجع ذكرياتاً نسيناها او؟ لم ننساها بل تناسيناها، اصبح الكتمان الحل الوحيد الذي تبقى، وعيناي التي تتكلم عما يدور في ذهني وقلبي، رحل النوم عن عيناي وذهب هروبي بالنوم مع الارق الذي يصيبني في الشتاء واصبحت مرورة قهوتي هي من اجمل الاشياء التي اتناولها، لم يستطع احد ان يفهمني ولم استطع ان افهم ماذا اريد اكتفيت بصمتي وبرود مشاعري التي تزعج من حولي، هل كنت استحق كل هذا ام انهُ اختباراً لم ينتهي، ام شخصيتي هكذا؟ اسئلتاً كثيرة بداخلي لاتطاق ولم اجد اجوبتاً عنها، وقد ضاع رشتي منذ اقبلـهَ، مابال الرياح؟ لماذا تأتي لـي؟ هل تريدني ان استرجع ماتناسيته ام تريد مني ان ابدأ من جديد؟ وكيف البدء من جديد؟ ان روحي متعبه وعيناي يسيران بطريق مستقيم مضلم ليس به أي شيء جميل سوىٰ الهدوء والمطر والغيوم السوداء حول قلبي؛ ..... رواية حقيقه 100% بقلم: زهراء المحمداويـة لااحلل اخذ الروايه ونشرها في اي برنامج🤍
الضابط والجميلة by byhuda1
byhuda1
  • WpView
    Reads 6,769,928
  • WpVote
    Votes 361,562
  • WpPart
    Parts 59
في مدينة يلفّها الغبار وتُثقلها ذكريات الحروب، اجتمع قلبان من عالمين مختلفين. هو ضابطٌ يحمل على كتفيه أوزار المعارك وأوامر لا تعرف الرحمة، وهي فتاةٌ ناعمة الملامح، لكن داخلها عاصفة لا تهدأ. لم يكن لقاؤهما مخططاً، ولا حبّهما وارداً في جدول أحد، لكنّ القدر لا يقرأ القوانين. كل منهما جُرِحَ بطريقته... هو فقدَ الإيمان بكل شيء، وهي كانت تحاول أن تُمسك بخيط أمل لا يُرى. التقيا عند نقطة الانكسار، هناك حيث تنبت أصدق المشاعر. كان الصمت بينهما أكثر بلاغة من الكلام، وكان الخوف من الفقد أقوى من أي اعتراف. هذه ليست قصة حبٍّ ناعمة... بل حكاية كتبتها النار والحنين، بين رصاصةٍ ودمعة، وبين وعدٍ مؤجل وحلمٍ مستحيل