لا يليق بي الوقوف في منطقة الحيرة وأنا كُـل الأكيـــد .. لكن ماذا يحدث أذا وقفت؟! - سارة الحسن .

سيأتي ذلك آليوم الموعود فيهِ ضريبة الحق والوعود لينهي كُل شيءً في الوجود . قبضتهم حديد نظرتهم جليــد حياتهم رخام قلوبهم حطام كلامهم سديد حكامهم عبيد عمرهم فناء قلوبهم عناء حكمتهم الدم مهدور والانسان لديهم مأسور حياتهم في قمة الثراء يأكلون الحرام دون حياء جشعين بشعين أمراء اعياء اشقياء همَ جنون العُقلاء قاع الظلام ليالي موحشة وعيونٌ لا تنام . شيطانٌ رجيم من أراضي الجحيم 00 : 12 ؟ رواية حقيقة بقلمي ساره جعفر . لا أحلل بنشر الرواية بأي برنامج ' كاملة '

ما وراء الابواب يا ترى ؟! خلف كُل بابّ حكايةّ لا يعلمَ بها أحد غيرهم ولكن حان الوقت لنكشفُ ما وراء الابواب ...

جسمي يرجف خوف وبرد وانفاسي صارت بطيئة، نزلت عيوني اباوع لبجامتي كلهه دم لطمت خدي وطلعت للغرفه بنفس اللحظه دخل عليه يباوعلي بنظرات شر وبيده جگارته المتطفه.. -رجعني للبيت ابوس ايدك رجعني لعمة -هششش -لك انته مو انسااان انته شيطااان.. شيطاان رجيممم قهقه...

رقت بوصف جمالك الأقوال ورأتك فاتتنت بك العذال وهب الله بك الجمال محملاً حتى كأنك للجمال جمال الكاتبة رقيه☕

في قلب الصحراء الشاسعة، حيث تتراقص الرمال الذهبية تحت أشعة الشمس الحارقة، يقف، رجل صلب كالصخر، يحمل في عينيه نظرة ثاقبة تكشف أسرار الصحراء. في إحدى جولاته الروتينية، يجد فتاة مُلقاة على الأرض، كزهرة برية تائهة في بحر الرمال. ينقذها، ويأخذها إلى عالمه، عالم مليء بالمخاطر والأسرار. يكتشف أن هذه الفتاة ليست مُجرد ضحية، بل هي لغز يمشي على قدمين، تحمل في قلبها سرًا خطيرًا. تتفتح بينهما زهرة حب في أرض قاحلة، حب ينمو بين رمال الصحراء، يتحدى كل الصعاب. يواجهان معًا أعداء لا يرحمون، يكشفان أسرارًا مدفونة، ويخوضان معارك ضارية من أجل البقاء. تتميز الرواية بأجواء الصحراء الساحرة، حيث تتداخل جمال الطبيعة مع قسوتها. تتنوع الشخصيات بين الصلابة والهشاشة، بين الخير والشر. وتتشابك الأحداث في حبكة مثيرة، تأخذ القارئ في رحلة لا تُنسى.

وبعد قراءة اول صفحه تبدأ حكايتنا عن ماذا نتحدث اليوم؟ أجابها بعد ما اغمض عيناه عن الحب ام الشوق ام الفراق ؟ لاسألك يا خطيب العاشقين عن القسوة ومرارة الحياة ابتسم لِتلك الفتاة واجابها بعمق- وبعد الصبر يا دُنيا التقينا أجابته بصوتً هامس من اين اتيتني وضمدت جرآحاً عجز الأطباء عن تضميدها؟! القصه حقيقيه 100٪ بقلمي ...... الكاتبة #رحمه الدليمي (انو) ©جميع الحقوق محفوظة

لا بدَّ لشُعلة الأمل أن تُضيء ظلمات اليأس، ولا بُدَّ لشجرة الصبر أن تطرح ثمار الأمل. دَع الأيام تفعلُ ما تشاء، وطِب نفساً بما حكم القضاء.

.ليست هذه مجرد حكاية... بل صوتُ قلبٍ صرخ بصمت، واختنق كثيرًا قبل أن يكتب. في زوايا الألم وبين شقوق الذكريات، عشتُ امرأةً تُجرح ولا تَظهر، تضحك وقلبها ينزف، تصمت كي لا تُثقل على من لا يفهمها. كنتُ بنتًا تُحسب عليها أنفاسها، وامرأةً حُكم عليها أن تُدفن حيّة في زواجٍ لم يمنحها الأمان. لكنني ما مُتّ. أنا هنا، أكتب . انا هنا لــ اكتب روايتها. انا هنا لــ اكتب شجاعتها وكل كلمة من هذه الرواية ليست خيالًا... بل نجاة...................يمكن نلقى نفسنا بين سطور هاي الرواية."

وكلما زارني الحنين كنت ارتشف معه جرعه من الماضي الي ان نثمل سويا لوعا والما ما جعلني أخشى سكون اليل وحشة لمن كان اسير ذكرياتي ذكريات غير قابله للنسيان..