قائمة قراءة user38960493
3 stories
ضـلمـات ابـنائـه الاكـبـر by laaaaall
laaaaall
  • WpView
    Reads 2,930,850
  • WpVote
    Votes 153,802
  • WpPart
    Parts 63
اكشن _غموض_ ضلمات _أجرام
ذيب بابل by zay1999
zay1999
  • WpView
    Reads 20,897,702
  • WpVote
    Votes 805,526
  • WpPart
    Parts 75
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي ؏ المكتب، رحت عليه ودگيت رقمه ماكو غيره يگدر يساعدني بهالليليه، بعدني بأول دگه وانفتح باب المكتب... رفعت راسي وجحظت عيوني من شفت عيونه الحادة تراقبني، قهقه بطريقه مُستفزة وتقرب عليه، سند ايده ؏ المكتب وسند باقي جسمه عليهن، صرنه قريبين ؏ بعض، عظ ؏ شفايفه من باوع لشفتي وگال... -ماكو احد يخلصچ مني يحلوة، من الذيب يريد شي ياخذه وتكونين انتي الممنونه... رجلٌ شرس ، ذئبٌ داغِر يرقد في احدى زوايا بابل لا يوجد شيئاً يسمى الحُب او الرحمه في قاموس حياتهِ لديهِ قانوناً خاص بهِ لا يجرؤ احداً على تغيرهُ مُخيف بل .. مُرهب .. صاحب النجمات الثلاثة خاضع تماماً لسيطرة النفس ....! يُعاني من حرب بـل حروب گثيره في داخله تبث في قلبهُ الداء وتقطعهُ لاشلاء كُل قطعه منهُ تشكو العناء يُحارب و يُحارب .... نفسهُ ! وصولاً لشعور الراحه هل سيطرق الحُب ابواب قلبهُ ؟ أَم سَـ يبقى قاسي و گارِه ؟ ما هي قصة " ذيب بابل
بين نيرانـك🔥 by LARAN_LA
LARAN_LA
  • WpView
    Reads 6,907,080
  • WpVote
    Votes 335,203
  • WpPart
    Parts 64
حكايه عراقيـِه (( باللهجه العراقيهَ)) تدور احداث هاذيِ الروايه عن فتاه وقعت ضحيه لتخطيط گاذب تحگي مأسات عام 2014 وعن التوعيهَ والاجرام الذي حدث بهاَ القصه تدور احداثها عن اختاً يشرحاً قصة حياتتهم والذيِ مرراً به ، لنفتح الابوب عليهما ونسلط الاضوء علئ بعض الامور المحرمه لتنقضيِ عليها المشهد: ضليـت ارگض ولازم جرحـي الي حسيتو جاي يصب ارگض علمـود لاالزم او احد يلحگنـي ارگض من ذنب ماقترفتـه وماسويته بعدت عن المستشفئ هـواي اخر شي تعبت بعد ماگدر شفت بيت گبالي وتعلگت روحي بي اريد اخلص دگيت الباب وطلع الي رجال گتله حجايتين .. اني بشاربك احميني ووگعت بحضنو