نِــــيـــار .
حُــب صـدفه؟
ينتقل مصطفى من بغداد الى البصرة لبتدء حياه جديدة لة رواية حب عراقية مثلية
( أحببتك حتى سرّني الأذى منك والموت على يداك ) ( رواية مثلية باللهجه العامية ) تحتوي على مشاهد جنسية *
- "في أضْلُعِي يَحيا هواك وإنَّهُ باقٍ كما يبقى فؤادي يَنْبِضُ" - عاميّة، مثلية، +١٨ - أكشن - مكتملة *جميع الحقوق محفوظة لي وأي تشابه بالأحداث أو الأفكار أو السرد مجرد صدفة لا غير.
أمِن نَحوِ العَقيقِ شَجاك يَرقُ كَأَنَّ وميضَهُ رَجعُ الجفُونِ أيَا بَرقَ العَقيقِ أَقِم فَما لي سِواكَ عَلىٰ الصبابَةِ مِن مُعينِ أُحَنٌ إلىٰ العَقيقِ وسَاكنيهِ ومَا يَخلو المُتيَّمٌ مِن حَنينِ. مثلية، عراقيَة.
راح أصبر بدونك وأرهم بلياك وأذبح رمش عيني الجان يبجيلك وأتحمل عذابك والبعد والشّوك وما حط صورتك كدّامي وأشكيلك * رواية مثلية باللهجة العراقية العامية