حاوَلتُﺎن ﺎجعَݪ ﺎلأمٛۅر ﺎجمَݪ،

القصه جديده احد متابعيني والقصه قصيره وحقيقه اتمنى تصعدون القصه وتتفاعلون وصوتو التصويت ضعيف وارجعو للقصه طغيان النجوم المامصوت خلي يصوت واتمنى التعاليق لا تعلقون تعليق مو حلو او تحجون ع البطله القصه لان هيه تشوفها وتقره ف لا تعلقون تعليق يضوج وتزعلون البطله وتتحكمون من كيفكم تمام

بَعْضُ الرِّوَايَاتِ مِنْ الْمُمْكِنِ أَنْ تَكُونَ خَيَالِيَّةً لَكِنْ تَحْصُلُ عَلَى أَرْضِ الْوَاقِعِ دَائِمًا . أَنَا مُجَرَّدُ قَارِئَةٍ أَنْشُرُ الرِّوَايَاتِ الَّتِي تُعْجِبُنِي وَتُلَامِسُ قَلْبِي .

قصة عراقيه تدور احداثها في اروقة احدى الجامعات العراقية في بغداد بين الفتاة اليتيمة وبطلها العسكري ذو الطباع الحادة فما ستكون نتيجتها ؟؟

آﻻب ، مو ضروري يكـونُ حبة لـبنته ، حب آبـويً ، هي بنتي ، وحبيبتي ، وطفلتي ، وحلمي ، "" بس بابا أني "" همست بخوف "اشش ، ﻻزم بابا اليوم يكونُ قاسي اكثر ، دلال بنتي زاد ، وگصت شعرها وكسرت گلمتي ورأحت لبست أسود وآني محرمة عليها "!!! ، باللهجة العراقية روأيتي من وحـي الخيال بالكامل ، اي تشابة في الاحدآث فقط تهيآت لعقلك الباطني ،، ممنوع الاقتباس او نشرها دون أذني ، على مواقع، توأصل الاجتماعية ، اللهم اني بلغت ..

عنوان القصةة | جبـــروت الضـّابطْ النوع | حب | ضلم | جرئة | جبروت | رومانسيه | حزن | فرح | خوف | البطال | تدخلون القصة وتعرفون تححذيرر /// القصة جريئة شوية ! بـ قلم الكاتبة ⌯ نــَٰ۫ـﯛࢪ

"وألتقت أرواحنا في ذلك اليوم"..♡♡ بنية يتيمة عاشت حياتها بالميتم والصدفة جمعتها وية شخص غامض هل راح تعرف شنو سبب الغموض وتقع بحبه او عكس ذلك راح تعرفون تفاصيل القصة اذا قريتوها

عن ضابط ذهب للتحقيق بجريمه اغتصاب في احدى مدارس البنات واثناء ما كان يحقق لفت انتباهه مشهد غامض ...وتسائل هل لها علاقه بالجريمه ام ﻼ....🙀

#خيالية الـريــڤانـا عُذراً فـ أنا لستُ أنا أنا تلـک الفتاة التي حصدت ما زرعو اهلها أنا تلـک الفتاة التي واجهت خطأ ارتكبهُ غيرها تجردت من اسمهُا واعطو لها لقب يجر فيه اذلال الخيبه وأنتهكو حقوقها عُذراً فـ أنا لستُ أنا أنا تلـک الصامده المُغامره في هبوات الرياح الذي تلقتها من أمان وأمال روحها عُذراً فـ أنا لستُ أنا فـ أنا ثَمرة حُب وضحية نـزوه لـِ غـلطة مُراهقة . هذه هيَ أنا الـريڤانـا " جائعه في أرض الخيرات وياله قساوة هذهِ العبارات " #دجن_الضليع #بقلمي_رهف_علي

نارُ هَواكَ تُلهبُني وتُؤلِمني، تجتاحُ صدري وتُشعلُ أحشائي. خذني إليكَ، كُن لي عشقًا أبديًّا، فالعِشقُ ذنبي الذي لا أخفيهِ ولا أتوبُ عنه. ما بكَ يا وجعي الجميل؟ يا حُبًّا أعمى صار جلّ عذابي، يا قلبي الصغير، يا دائي ودوائي، نارُكَ اشتعلتْ في داخلي، وسكبت لهيبها على بصري، فما عدت أرى سواكَ، ولا أسمع إلّا صوتَكَ نغمةً في أعماقي. أنتَ أنا... وأنا أنت، فلندع الدنيا وراءنا، ونجمع أرواحنا المُتعبة، علّها تُطفئ نار قلبي الثائرة، تلك النار التي أوقدها حُبُّكَ حَيدرة.