ضحيه لمن استطاع
رُفعت راسي شفته يُضحك لي تخبلت هذا شلون عرف مُكاني باوعت للتلفون ورجعت باوعتله بَسُرعة البرق شمرت التلفون من ايدي تهسترت ردت الحگه بس فجأة اختفه من أمام مناظري وكأن الأرض بلعته ما عرف وين راح سقطت على الأرض خاويه متعبه مرهقه ايامي مُضلمه لمت نفسي وحطيت اديه على اذاناتي اصرخ بقوه