الحب والكنتلوب 🔥🤙🏻
5 stories
أحببتك سهوًا by Yarramahmoud2008
Yarramahmoud2008
  • WpView
    Reads 6,808
  • WpVote
    Votes 221
  • WpPart
    Parts 14
إني أحببتك سهوًا.... لم أكن أنوي الغرق،ولا التورط في قلب لا يشبه طريقي أو يشبهني . لكنك جئت كالعابر الذي لا يهتم أو يبالي ؛أقتحمت سكوني وأسواري كما تفعل رياح فصل الشتاء تقتحم نافذة القلوب دون معاد أو وقتٍ . في سوقٍ لا يتداول به إلا الذهب وجدتني أبيع صبري وأبيع كل ما أملك فقط لا أشتري لحظة قرب منكَ ! وبين منازل تئنّ وتصرخ بأصوات الورثة، وقلوبٍ تشتعل بالصراعات القديمة كان لقاؤك لعنةً جميلة... وورطة لم أطلبها، لكنها سكنتني. لم يكن بريق عينك كالذهب بل كان كالماس كان طوق نجاة إليّ . فهل كنتَ حبًّا أتى صدفة؟ أم لعنةً ورثتها مع اسمك؟ لا أعلم بعد... لكني أعلم جيدًا... أنني أحببتك سهوًا.
الكتيبة 101 |ما بين الحب والطلقات| by Yarramahmoud2008
Yarramahmoud2008
  • WpView
    Reads 62,914
  • WpVote
    Votes 1,912
  • WpPart
    Parts 51
"أنتِ نبض في عالمي الصامت، السر الذي أحارب من أجله، والنصف الذي يكمل روحي. معكِ تبدأ الحكاية، وفي غيابك ينتهي كل شيء. لا وطن بدونك ولا حياة بدون حُبك." في هذه الرواية، ننغمس في عالم مليء بالإثارة والتضحيات، حيث تتبع القصة مجموعة من الشباب العاملين في المخابرات المصرية. حياتهم ليست عادية؛ إنها سلسلة من المغامرات والمخاطر التي يواجهونها بشجاعة من أجل الحفاظ على أمان وطنهم. كل مهمة تضعهم أمام خيارات صعبة، وأحيانًا تضطرهم إلى التضحية بما هو أغلى من حياتهم. ولكن في قلب كل معركة، يبقى الحب للوطن هو الدافع، والإيمان بالمستقبل هو القوة التي تحركهم. هذه ليست مجرد قصة عن الجواسيس والعملاء، إنها قصة عن الروح الوطنية، التضحية، والصداقة التي تجعل المستحيل ممكنًا.
الفسحجية  by Yarramahmoud2008
Yarramahmoud2008
  • WpView
    Reads 8,326
  • WpVote
    Votes 701
  • WpPart
    Parts 13
لربما الطرد كان بداية لفكرة وربما صداقتهم كانت قدر ومكتوب عليهم جميعًا. لم تخلق المرأة للأهانة بل خُلقت لأن الحياة بدنها كأنها لم تكن، لربما تكون ضعيفة أمامك لكن من واجبك أن تحميها و تقويها إن كانت شقيقتك ، زوجتك ، جارتك ، أو حتى فتاة لا تعرفها في أحد الحافلات المزدحمة.
وريث آل نصران  by fatem20032
fatem20032
  • WpView
    Reads 26,549,256
  • WpVote
    Votes 1,146,118
  • WpPart
    Parts 197
حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا فوق أوزارها لتصبح بلا حبيب والذنب ذنبها فانطلق فؤادها شاكيا: يا ليت مُلكك يا ملك كان مِلك شخص غيرك. وفي النهاية كُتِب علينا الشقاء نحن وأنتم متابعي حكايتنا ولا مفر سوى المواجهة.