تَعَافَيْتُ بِكَ
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
بقلمــــــــ سارة محمد سيف ـــي الرواية بعد التعديل ღ المقدمة ღ -هو واحد زائد واحدة بيساوي كام ؟ -إيه السؤال الغريب دا .. أنا طول عمري باسمعها واحد زائد واحد قهقه متفاخرا: لا دا مش عندي .. وبعدين هو إحنا ف مدرسة ؟ هتفت مغتاظة: بردو حضرتك بتتريق عليا -طيب خلاص، بلاش دي .. خلينا ف واحد زائد واحد بتاعت الرياضة هتساوي...
حلقات خاصة من رواية تَعَافَيْتُ بك في كل مناسبة و كل جمعة و كل عيد و مناسبة حتى عيد العمال