My favorites
5 stories
نظارات و وشوم by _ibriz_
_ibriz_
  • WpView
    Reads 11,809,726
  • WpVote
    Votes 531,688
  • WpPart
    Parts 42
الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في الجامعة و التي لا يعرف أحد هوية صاحبها..وحتما لا أحد يعرف أنها تجلس في الصفوف الأخيرة لكل الحصص فقط حتى يتسنى لها مراقبة ذلك الفتى سرا.. الطالب المثالي في التخصص..سالفاري كروفا.. الإبن البار..المتعبد الجيد و بالتأكيد هدفها الحالي.. سباقات السيارات..حفلات صاخبة..عصابات الدراجات النارية و أشخاص جيدين و سيئين..عالمهما كان على وشك أن يندمج..
عذراً لكبريائي  by Anestazia
Anestazia
  • WpView
    Reads 13,676,289
  • WpVote
    Votes 602,329
  • WpPart
    Parts 59
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية
ما يواريه النسيان by _nataly_story
_nataly_story
  • WpView
    Reads 192,024
  • WpVote
    Votes 24,206
  • WpPart
    Parts 136
تتعرضُ مارين لما هو أكثر من التنمر في عامها الأخير من الثانوية، وفي محاولةٍ يائسةٍ للهرب تجِدُ عالمًا غريبًا بانتظارها وراء بابٍ فتحتهُ دون قصد، يسكنهُ شخصٌ غامضٌ وغير مفهوم، فتُحبَسُ معه دون وسيلةٍ للخروج... في عالمهِ المُبهم ألغازٌ ستُغير مسارَ حياتها، وفي عالمها الذي ظنَّت أنهُ مسرحيةٌ هي كاتبتها، ستُفاجئها أقرب شخصياتها بأقنعتها المُتقنة، والأسرار التي وارَتها، والشخصيات التي تتقاطع مُكرَهةً في شبكةٍ من الأسرار والآثامِ والمكائد، هذه الوقائع التي ستُحركها كشخصيةٍ جانبيةٍ لا حول لها ولا قوة، لكن الدمى تُواصِل حركتها على خشبة المسرح، مُتجهةً، شاءت أم أبَت، إلى ما كانت تهرب منه، إلى الباب الذي خبؤوا وراءه كل شيء. أدب المراهقين، خيال. تنويه: تحتوي القصة على أفكار وأساليب انتحارية صريحة/أذى للنفس قد لا تُناسب بعض القُراء.
دِيسَمبِر by illthinkabtitlater
illthinkabtitlater
  • WpView
    Reads 107,790
  • WpVote
    Votes 9,585
  • WpPart
    Parts 45
« أنتِ مُحاصرة بينَ ذِراعَيِّ لِصٍ فِي مُنتصفِ الليِّل .. ». نَطقَ بنَبرةٍ هَادِئة ثَقِيلة حوَاهَا بعضُ البَّحةِ مُصاحبًا بَسمة سَاخِرة عَلى شِفتَيهِ ذَات الحَلقِ الصغِير. ضحكِتُ بُسخرِيةٍ مِن كلمَاتهِ أردِف : « إذًا؛ هَل تتوقَّع مِنِّي البُكَاء والصُرَاخ؟ ذَلِكَ لَيس أسلُوب فتَاةٍ تربَّت عَلى يدِ شُرطِي! ». « مَا الأسلُوب الذِّي تتبعِينهُ إذًا ؟ ». أمَالَ برَأسهِ قلِيلًا مُستفسِرًا لترتسِم إبتسَامةٌ جَانبِية عَلى ثغرِي : « تحطِيمُ وَجهكَ يَا رجُل! ». كَانت بِضعُ ثوَانٍ حِينَ أدرَكَ مَا أعنِيه عِندمَا تَسلل صوتُ إرتطَام جبِيني، بأنفهِ.