المراهقه والاربعيني
قصه روووعه حقيقيه للكاتبه زينب ماجد
قصة تتكملم عن اهم قوميتين في العراق من سلبياتها وايجابيتها بين الاكراد والعرب .فتاة كرديه متحررة تصبح فصليه لشيخ من شيوخ العرب .بلقصة نوضح كل قومية تحتاج للقوميةالثانية كي تعيش حياة جميله ومتكامله
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي...
هُناك من يرى الحبَّ حياة وهُناك من يراه كذبة كلاهما صادق : فالأول التقى بروحه والثاني فقدها .. تعاني من قساوة ابيها .. هي واخواتها التؤام يبيعها إلى احد الرجال .. ثم يعثر عليها ضابط لم يعرف للحب معنى .. هل ستربطهم صله؟ هل سينتصر الحب ؟