فإنك نجمِي ،فِي عتمة سماءِ ليلِي و أيضاً بِشُروق نهارِي ، أنت النجم الوحِيد اللامِع في سماء ليلي بإستثناءٍ، فلا سمَاء أضحت دُون نجمِها ،و لا أنا دُونك أنت جوري و تشانيول لِرواية «من أنت »

رواية مترجمة من الإنجليزية للعربية، مترجمة من قبل didatranslation الرواية لا تمد لي بأي صلة، كاتبة الرواية الأصلية:Ambyluvsz أنا أقوم بالترجمة فقط دون التعديل على الرواية او أي شي من هذا القبيل. الوصف بالفصل الأول← استـمتِعوا..

كَانَ أُنطونيُو حريصًا عَلى تخليد حبّه لـ مولينا، و كأيّ شاب حلم بتكوين عائلة رفقتها في آخر المطّاف ، و لكن القدر فنّانٌ بارع يستطيع قلب الموازين في لحظة كما فعَل مع أنطونيو، حيّث يتمّ قتل حبيبته على يدّ أحدهم في الأراضي الجنوبية.. لم يهتمّ أنطونيو لقهره مثلما إهتمّ للموقع الذّي تشير إليه أصابع الإتهّام، ليجد ملاكًا تبكي بصمت، عندها أطلق شياطينه عليها دون ترددّ غير مدركًا أنّها بريئة و ليست هي القاتلة!

Crawling down her body inching towards her aching pussy, I latched my mouth onto her clit sucking and licking as she ran her hand through my hair, tugging on it. I plunge a finger into her making her gasp at the sudden feeling, she squirms in my hold making my pull back and slap her thigh. "What did I say baby?" She squeals but doesn't respond to the question making me pinch her clit. "T-To stay still." She whimpers, satisfied with her answer I latch back onto her as I plunge another finger into her at a monstrous pace. . . . 𝐀𝐥𝐞𝐬𝐬𝐢𝐨 𝐀𝐳𝐮𝐫𝐚 He wasn't your typical bad boy back in high school and that's what made her loathe him. He is gentle and sweet. A single dad to his two month baby boy whose mother ditched after the birth. He has trust issues except when it comes to her. The women he's secretly been inlove with since the first day he saw her. 𝐀𝐦𝐚𝐧𝐢 𝐑𝐢𝐯𝐞𝐫𝐬 She's finally moving back to her hometown. Only to bump into her enemy from high school. She never actually loathed him, she just hated what she felt for him. But it never changed and until this day those feelings for him remain the same even when they were thousands of miles apart. #2 - truths #6 - yours #523 - enemiestolovers #658 - hate Cover idea & pins - @eroticdesires

"انت مثل الفراشة؛ دائما ما تغريني من أجل الاقتراب منك و خلق مئة حجة و سبب" القبول بالزواج، سيكون طريقة لتسديد دين رجل لطالما كرهته، مدة ستة أشهر و سأتحرر من كل القيود التي تحيط بي. كان ذلك عرضا مغري بالنسبة لفتاة مثلي تكره ان يتم فرض السيطرة عليها بأي طريقة. •الافكار افكاري، لا اقبل سرقتها او الاقتباس منها

سيدة أعمال شابّة، على وشك أن تُصبح أصغر مليارديرة، تعيش حياة وردية في كنف عائلتها. لكن موت الجد يقلب كل الموازين، إذ تنتقل للعيش في القصر العائلي الكبير حيث تبدأ الأسرار في الانكشاف. خبايا قديمة، صراعات خفية، وخيانات غير متوقعة تدفعها لمواجهة حقيقة لم تعرفها من قبل. وسط هذه العاصفة يظهر ذلك الشخص الهادئ، الملقّب بجوهرة الاقتصاد، ليصبح الملاك الحامي الذي يمدّها بالقوة في معركة ستغيّر حياتها إلى الأبد...أم لعلّه أحد وجوه اللعبة المخفية؟ رواية فراشتي_My Butterfly من تأليفي الخاص بدأت 17-02-2023 انتهت 16-09-2024

من بعيد كان يبدو مثاليا لدرجة الألوهية لكن من قريب لم يكن أكثر من وحش مخالبه و أنيابه مغطاة بالدماء .. نيرجال تاراك ألفاريز كان ملاكما .. ملاكما يحتكر قمة هرم القتالات غير القانونية .. بنار في صدره ، عاصفة في قبضته و دمار في روحه ، يشق نيرجال طريقا مكللا بالنجاحات بالنجاحات المتواصلة في عالم القتالات غير القانونية .. لا يمكن ايقافه ، لا يمكن ترويضه و لا يُغفر له .. يرتدي ندوبه كأوسمة ، ألمه كدرع و غضبه كنبض ثان .. و هناك هي .. بيرسيا .. فتاة بشخصية غريبة و هالة وردية و معنويات عالية .. تتبنى علم النفس كأسلوب حياة و مهنة .. انثى من النوع الذي يلاحق الخطر كأنه الهامها الذي يهمس بشِعر جامح في عروقها .. كانت مجنونة بما يكفي لتقتحم حلبة نيرجال تاراك ألفاريز و تقبله أمام العالم .. طبيبة نفسية تتورط في حياة ملاكم كمعالجته الفيزيائية و المطلوب منها هو ابقاء جسده في افضل حالاته ليكون مهيئا للقتال .. ملاكم لا يبحث عن الحب ؛ بل يخشاه رغم يعلم في أعماقه أنه الشيء الوحيد الذي يمكن أن ينقذه .. كانت هي الأمل الذي لا يتوقعه أحد في شخص مثله، وكان هو الحلم الذي تخشى أن تحققه .

Never in a million years did I think I would cross paths with him again. Michael Woods. The boy who broke my heart. The boy who picked hockey over me. The boy who left me behind. After giving three years of my life to him, it was all over after his college graduation. He went his way and I went mine. But I never imagined landing a job at his agency when I moved to Boston four years later, let alone as his assistant. A job that's meant for me to service him, do as he asks, and give him all smiles. So, I play the part. I play the nice, kind, sweet assistant in public and ignore him like my life depends on it in private. The thought of getting close to him again terrifies me because I know. I know that once I let him again, I'll never be able to let him out. And if I do, it'll be at the cost of my heart, and this time he'll leave it broken beyond repair. I used to think he was forever mine. But hockey changed everything. What would he do now if he had to make that choice? Me? Or hockey? Or both? . . . ALL RIGHTS RESERVED TRIGGER WARNING: Mention of death by accident and depression

راقصة باليه هاوية للرسم ، و رجل مافيا ..أليس هذا متناقض !! بالفعل إنهما كذلك .. "انتِ ترسمين بفِرشاتك ،وانا أرسم بسلاحي ، انتِ ترقصين على أطراف أصابعك وانا أرقص على الجثث .." توقف عن الكلام هامساً في إذنها بخفوت متعمد . ليمسك علبة الالوان الموضوعة على الطاولة ليردف قائلاً ببحته الرجولية "هذه العلبة مملتئة بمختلف الالوان كحياتك ، اما علبتي ستجدين فيها فقط اللون الاحمر .. لون دمائهم " . . . . . . . . . . . . . " للاشخاص الي جالسين يعيدوا الرواية للمرة الثانية لا تحرقوا رجاءً ، أمراً وليس طلباً ، الي يحرق راح اعطيه بلوك "