إلى صديقي المُفضل، لِمَ فلعت هذا ؟! - مين يونغي × جونغ هوسوك - علاقة صداقة - مُكتمل ✓

مُكتملة ✅ سلوكيـا .. في أمسية حفل ميلادها الثلاثين انفصل عنها الرجل الوحيد في حياتها فتسعي أن تستردهُ لتخوض أغرب تجربة في الحياة !

وإن تعشقيني فلا شيء عندي لكي تأخذيه ولا انا شئ..ولا قلب عندي لكي تعشقيه فقد تندمين وتمضين عني وفي القلب سرا ولا تعرفيه بأني وهم ...وحبي خيال وقلبي سيبقي بعيد المنال فلا تعشقيني لاني المحال

يا ترى ايه اللى ممكن يخلى طفله مكملتش عشر سنين يكون حلمها الوحيد انها تموت ايه اللى ممكن يخلى طفله عندها 12 سنه يتولد جواها كره يكفى انها ممكن تقتل حد من غير حتى ما تنزل دمعه اقتباس فى اوضه على الرغم ان اى حد هيشوفها هيقول انها حلوه جدا واى حد يحلم يكون عنده زيها الا انه لو عرف اللى حصل فيها عمره حتى ما هيفكر يقربلها لو ركزت شويه فى ركن من اركان الاوضه دى هتلاقى طفلتين صغيرين ماسكين فى بعض من شكلهم ممكن تقول ان الصغيرة عندها8 سنين والكبيره عندها11 سنه والكبيرة حاضنه الصغيرة وهما الاتنين بيعيطوا وفجاه اتفتح الباب علشان يدخل عليهم راجل وست الراجل ماسك فى ايده حزام وفضلوا يقربوا منهم الراجل شد جامد البنت الكبيرة وفضل يضرب فيها جامد ضرب لو اتضربوا راجل كبير كان هيصوت وفى الناحيه التانيه الاخت الصغيرة عماله تعيط جامد فشدتها الست وفضلت تضربها بالالم على وشها لحد ما وقعت ففضلت تضربها بالرجل فى جسمها لحد ما بقت مش قادرة تتحرك والبنت تصرخ ومجرد ما اختها شافتها حاولت تجرى علشات تنقذها فالراجل الكبير مسكها جامد ورماها ناحيه السرير فدماغها اتخبطت فى الحافه وبدات تنزل دم فقربت الست من الراجل وقالتله الست :يا لهوى انت عملت ايه انت عارف التعليمات لازم يفضلوا عايشين الراجل :انا ماكنش قصدى اموتها وفى ال

تملكها الخوف واخذت ترتعش بقوه لم تشعر الا بيد طوقتها من الخلف وشدتها إليه محتضناً أيها بقوه شعرت بدفئه يطوقها وراحه شديده تعتليها ولكنها أبت الأصنياع له واخذت تتحرك محاوله الخروج من بين يده، الا أن محاولاتها بأتت بالفشل : توقفي عن الحراك جود برتعاش : ابتعد عني اتركني دفن رأسه في شعرها يشتمه بقوه ليهمس لها: لن افعل، لا تقلقي عزيزتي لن أوذيكي لكن يستحسن أن تستمعي لي كي لا اقوم بقتلاع عينا ذاك المخنث. ملاحظة مهمة : الروايةوقيد التعديل، سيتم تصحيح الأخطاء الإملائية، السرد وبعض المقتطفات، لمن قرأها سابقاً، سيشعر أنها نوعاً ما لن اقول جديدة ولكن أفضل، سيتم تنزيل كل بارت بعد التعديل. البداية: اكتوبر 2018 النهاية : ابريل 2019 - لا أسمح بسرقة أو نقل أو اقتباس روايتي غلاف الروايه من تصميم : bixie_ .

لم تكن سوى مجرد فتاة حبست فى غرفة طوال حياتها منعت من اللعب واللهو فهى لهم كالعار الذى لا بد من الخلاص منه ومع ذلك لم تكره الحياة فلا بئس بذلك ولكن يبدو ان للحياة رأى اخر

اتعلم؟....لقد إعتدت على ألمي هذا لم يعد يهمني لن أترجاك ثانية إفعل ما تشاء ...إستمر في تعذيبي....هيا ....إستمتع.....فل يكن ضربك أقوى من هذا .......هيا!.....أكمل جريمتك وأقتلني...

ياقوت التي كانت تحارب أفكار وعقائد قبيلتها وتخطط للهروب، لاتعلم بأن هناك عاشق مجنون يتجسس عليها في الخفاء ويراها كل ثانيه!

استيقظت علي صوت هادئ يتلو بعض آيات القرآن الكريم ، بث في قلبها بعض الامان ، لا تعلم لما تذكرت والدها وظنت أنه هو من يتلو القرآن . اعتدلت من نومها وأخذت تنظر في أرجاء الغرفة تتذكر ماذا حدث ، لحظة ، اثنان ، ثلاثة ، اختطاف ، خوف ، ذعر ، اعتداء ، شماتة ، موت ، من ثم صوان وعزاء ودفنة ، وها هو مدمر حياتها يجلس علي سجادته ويتلو القرآن . كيف له هذا ! كيف يخطف ، يعتدي ، ويتسبب في قهر أحدهم حتي الموت إذا ما كان هو قاتله بيده عمداً وها هو يجلس علي سجادته مثل الملاك ! كيف له هذا ! #خاطفي #شهد_حسوب

ظلت تبحث عن سبب تركهم لها و لكي تعرف كان يجب ان تتختار اما ان تتخلى عن حياتها اما ان تكمل حياتها و تنسى كل شئ ماذا سوف تختار يا ترى هل الماضي ام الحاضر ؟