افضل روايات قرأتها عيناي !
4 stories
baby Koo!! كـوو الصـغـيـر by Reviny
Reviny
  • WpView
    Reads 281,059
  • WpVote
    Votes 16,640
  • WpPart
    Parts 1
««هـو ليس مُـعاق هـو مميـز»» «أنا مُـعاق... أنا مُـعاق لاڤينا» «أنتَ لست كذلك صدقني... أنت لست كذلك» -عَـقل طفلٌ فـي جسـدٍ بَـالغ. JEON JUNGKOOK +18 FANFICTION COMPLETED✔️
「ROYAL BLUE ¦¦ الأزرق الملكي」 by ttaehyung_sii
ttaehyung_sii
  • WpView
    Reads 310,201
  • WpVote
    Votes 21,213
  • WpPart
    Parts 9
{مستمرة} حين تنتقل هانيول حديثا إلى مدينة بوسان للعمل قرب البحر، تجد نفسها في حضرة مخلوق أسطوري لم يره أحد من قبل، مع زعانف وأسنان حادة، ومع قدرات تكاد تكون سحرية، وعينين ملكيتين تنافسان زرقة المحيط وبين زرقة البحر وزرقة عينيه.. هي غارقة لا محالة . .
اَلّمَوتْ / the doom ، by loveyoujk_
loveyoujk_
  • WpView
    Reads 225
  • WpVote
    Votes 40
  • WpPart
    Parts 6
جُونغكُوك : "احبَبتُ مَقلَتَيهَا اَلجَميلةُ اَللاَمِعَة ، اَعتَقِدُ اَنّني ادمَنتُكِ وَادمَنتُ إبتِسامَتكِ اَللتِي تَجعَلُ قَلبِي يُرَفرِف فَماذا لَو إبتَسمَت لِي اَنا؟ اَعتَقِدُ اَنّنَي سَأُجَن بِكِ !،" مَوجُود بِغُرفَة بَيضَاء يَقضِم اسنانَهُ بِقوة جَاعِلآ مِنْ ظِفرِه يخرُج مِنْ مَكانِه ليَتناثَرَ دِمائهُ عَلَى الأرضْ غَيرَ مُهتمّآ بَالألَم الذي اصَابَه ، خَلل انامِلَهُ اَلَتي عَليها دِمائُه فِي شَعرهِ الأسوَد كَالفَحمّ يُفَكِر بالفَتاة اَلَتي سَرقت قَلبَ وعَقلَ ذالِك المَريض نَفسيآ الذي يَكُونُ هُوَ ، هِيَ تَعلَمُ بِجريمتهِ تِلك وَتعلَمُ اِنّهُ مريضُآ نفسيآ فَهل سَتُوافِق عَلَى مُواعدَتِه بَعدَ اعِترافهِ بِحُبهِ لَهَا؟ . الشَخصيات : -جِيون جُونغكوك . -مِينّ يُونغي . -كِيم تَايهيُونغ . -جُونغ رُوزان . -السَيدة مِينّ جي . (-لَن اُسامِحَ بِأحد اَن يَقُومَ بِإعادةِ النَشرِ او التَقليد مَهمَا كَاَن-) "إنّها اوَلُ رواية لي انشُرها قَد تَكون هُناك بَعض مِنْ الأخطاء الإملَائية و طَريقة سَيئة فِي اَلسَرد لِذالِك ارجُو عدَم الإنتقَاد" الحُقوق تَعود لِ : _loveyoujk -فَاطِمَهه .
7 shots | 'سَبعُ طلقَات 'مكتملة by ryunarmy
ryunarmy
  • WpView
    Reads 196,951
  • WpVote
    Votes 20,654
  • WpPart
    Parts 8
مّعنَا مُسدّسّ واحِد ولَم أجرّبه ولَكن عليّ حمايتَهم ولَكن بهِ سبْعُ طلْقاتٍ ، ربّمَا تكْفينَا ! . . .