رواية تائهة في قلب أعمي
تجبرنا الظروف أن نسير في طرق لم نعرفها يوماً، ولا نعلم لها آول من آخر لكن علينا أن نسلكها شئنا أم أبينا.
تجبرنا الظروف أن نسير في طرق لم نعرفها يوماً، ولا نعلم لها آول من آخر لكن علينا أن نسلكها شئنا أم أبينا.
قد نظنها نهايه العالم ، لكن ما هي إلا حياه أخري ! دخيله متمرده ...جمعها قدرها السيئ به وهو الوسيم غليظ القلب توفي اخيه ليتركها له ...اجبرتهما الوصيه والعائله ان يكونا بطريق واحد معااا....ظنها لقمته السائغه سوف يفعل بها مايشاء لتستجمع قوتها..وتحاربه بكل مااوتيت من قوه.... لكن للقدر رأي آخر تجاههم فما هو !!!
للعشق نشوة، فهو جميل لذيذ في بعض الأحيان مؤذي مؤلم في أحيانا اخرى، فعالمه خفي لا يدركه سوى من عاشه وتذوقه بكل الأحيان عشقي لك أصبح ادمان، لن أستطع البعد عنه ولا الشفاء منه حتى لو كان وجع الروح..... و انين قلب صامت يأبى أن بيوح بالألم... ف كبرياء عقله يحول بينه وبين البوح ب ألاف الكلمات التى تعجز الجوارح أن تنطق...