واقعي بحت
نوفيلا كوميدية
رواية بقلم المبدعة بلقيس علي(الجزء الأول من سلسلة حـــ"ر"ــــب) بين حاء وباء الحب ينغرس الرّاء بقسوة ليحيل رقة وشفافية الحب الى عنف ووحشية الحرب بين الحب والحرب .. تدور احداث الرواية حقوق الملكية محفوظة للكاتبة بلقيس علي..
هل تُخلق الطهارة من روح الدنس؟ أم يُولد السوء من رحم البراءة! ما ذنب النقي في معركة النجس؟ خاضها بغلٍ قضى على كل القلوب المعطاءة!
من بين جموع البشر ... كان هو الاول والاخير... واخر من رغبت بمواجهته في هذه الارض القاصية الواسعة صرخ بها والنار المشتعلة باللون الفيروزي تزيد من جذور روحه اختاري - فتبسمت شفتاها بمرارة بلون اكثر قتامة وهي تهمس بغضب وهل بين القانون والحياة اختيار ما بين عينيها وشفتيها العنديتين كانت عيناه تطوفان في رحلتهما الابدية ...
دليلك الشامل المتكامل لإصطياد عريسك المناسب... لكن هل يا ترى هو الشخص المناسب؟؟؟ سنرى الفتاة الطائشة ابتهال و هي تحاول اصطياد عريسها المناسب الغير مناسب على الإطلاق.
أربعة شباب في السنة الآخيرة من كلية الهندسة مُهددون بالرسوب لأن هناك أستاذ يترصد بهم، وفي محاولة منهم لمنع ذلك يقررون الإيقاع بابنة أستاذهم وابتزازه بها، ولعدة أسباب يجدون أن الفتى الأكثرهم خجلًا وانطوائية هو المناسب لتلك المهمة فيبدأ ثلاثتهم بتعليمه وإعطاءه من خبراتهم حتى يصبح قادرًا على الإيقاع بتلك الفتاة. لكن هل س...
لاجئة في وطنٍ غريب .. وحدها تقاسي الغربة والوحدة .. لم تطمع سوى في الأمان واللقمة الحلال .. حتى يأذن الله بالعودة للديار .. لم تجد حلا سوى أن تذبح أنوثتها بيدها .. فكرامتها فوق كل إعتبار.. فالحرة لا تأكل بثدييها .. حتى لو إفترشت الأرض وإلتحفت السماء لكنها أخيرا.. ترسو على ميناء قلبه فيقدمه لها وطنا دائما .. فلا تحزن ل...
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر...
قبطان التلاعب مع خطورة الأمواج لعبته .. سلبت البحار يوما منه الشجاعة بسلاح غادر ، فهل تُعيدها إليه حورية ظهرت له فجأة من بين عواصف ذنبه الوحيد !! ********* أنا روحٌ تائهة وقلب موجوع الذنب فوق كتفيّ يحنيهما .. وعيناي باكية دون دموع .. بين الأمواج أقف مصارعا .. لكن مهما فزت فأنا دائما مهزوم .. قفزت يوما لموج الحورية منق...