رويده
6 stories
Thunder of love by _Shake_Speare_
_Shake_Speare_
  • WpView
    Reads 1,614,424
  • WpVote
    Votes 66,457
  • WpPart
    Parts 26
انطلقت سيفونيه الحب لتتراقص على قلوب العاشقين في الصمت عاشقين بداخلهما فقط فليست كل القلوب التي تحب ترحل تاركتا حبها بل بسبب نكران الاخر لهذا الحب فالحب في هذه هو رجل وانثى عاشقان بجنون ولكن ينكران لهذا العشق انوثتها طاغيه ولسان سليط قاتل افعال مجنونه ولا تدل ابدا على حبها ولكن هي في داخلها تعشقه وتموت به وهو رجوله قاتله عصبيه زائده وعاشق مجنون ولكن كل ذلك يخفيه تحت ما يسمى بكبرياء الرجل فاهلا بك بالهلاك والجنون اهلا بك برعد الحب...
يعاملني كطفله  by user885390276517
user885390276517
  • WpView
    Reads 1,406,376
  • WpVote
    Votes 24,541
  • WpPart
    Parts 54
الغضب يجري في دمه لا يتحكم في أعصابه البرود لا يمت له بصله متملك الي أقصي حد والغيره قد تعمي عينيه بعض الأحيان 🤦 برئيه ونقيه لا تفهم شي في الحياه فجاءه وجدت نفسها في احضان شخص لا تعرفه ولا يعرفها لكنه أصبح لها ملجاء😍♥️ يا تري ماذا حدث ويحدث وسيحدث ؟لنري سويا 😍♥️ بليز من لم تعجبه أخرج بهدوء بدون اذي تعليق سلبي حظر +إبلاغ 🦋
𝑰'𝒎 𝑺𝒐𝒑𝒉𝒊𝒂  by sam_aaou
sam_aaou
  • WpView
    Reads 180,712
  • WpVote
    Votes 8,214
  • WpPart
    Parts 43
تجلس في تلك الغرفة أو بالأصح القبو الصغير لا تعلم اين هي ، هزيلة الجسد ، عيونها فارغة من الحياة ، كما لو أنها عاشت الف سنه .. =. تغيرت من طفلة حيوية الى طفلة ترتجف بمجرد رؤية الباب يتم فتحه . =. فقدت الامل برؤية امها وأبيها مجددا ، اصبحت أشكالهم ضبابية بعقلها لا تتذكرهم بشكل واضح حتى .. =. «ومع مرور الوقت اعتادت على الالم» =. قتلته بوحشية بينما تبتسم بفرحة ولمعة أعينها المجنونة لا مثيل لها ، طفلة بالعاشرة ! =. "كانت مخيفة بل كانت تجسيداً للرعب" =. وضعت الهاتف جانبا ثم فتشت جيوب الرجل الميت حتى وجدت مسدسا داخلها تمتمت بصوت منخفض - سنجرب أخيراً ما كنتم تقومون به امامي =. -بالحقيقة جدتك .. -قاطعته بحدة : ليست كذلك ! -زفر أنفاسه وقال : بالحقيقة امي تقوم بخطة للم شملنا جميعا ، لأنها تشعر بتأنيب الضمير كما تقول . -قالت بسخرية : لم شملنا ؟ واي نوع من تأنيب الضمير يأتي بعد كل تلك السنوات ، ما نوع الالعاب التافهه هي تلك التي ستقوم بها ؟ =. -قالت بابتسامه: حسنا الملفات في بيدي ، الخائن يجب أن يموت. =. -من أنا؟ أنا صوفيا ، صوفيا ندرانجيتا° [[يوجد الفاظ قد لا تناسب البعض]] =====. اول رواية لي don't criticize me عندي موهوبة قليلة و حب كبير للكتابة لكن اول مرة بجرب . *لا تحكم على كتابتي من الفصول الاولى
لُـعْبَة الهَـوس |ᴍᴀɴɪᴀ ɢᴀᴍᴇ by aliennn_6
aliennn_6
  • WpView
    Reads 16,172
  • WpVote
    Votes 587
  • WpPart
    Parts 18
-المـواقف تعطـيك الإجابـة بكُـل وضُـوح ، فلاَ تتظاهر بعَدَم رؤيتِـها ، فالغائـبون في الأوقـات الصعبة ، يجـِب أن يظلّوا غائبين للأَبد . لكن من يقَرّر داخل لعبَة خطّت قوانيِنها بخطُوط دمويّة تحت شعَـار الهوَس ... -لُـونا فاسيلياف .
" اصبحت زوجة زعيم مافيا بالإجبار "  by yuren033
yuren033
  • WpView
    Reads 2,345,868
  • WpVote
    Votes 66,379
  • WpPart
    Parts 34
رفعت نظرها إليه بحده قائله: لا تفكر انني سأقوم بأي واجبات زوجيه !! ابتسم بسخريه و اجاب: و لا أتمنى منك ان تطالبي بأي حقوق ايضا ليديا: هذا افضل بالنسبه لي إتكأ على الكرسي و قرب وجهه من وجهها وهو يقول ببرود: لا تنسي أنك في النهايه سلعه قمت بشرائها لا تستحق اية حقوق ضاقت عينيها و همس: وغد ! °•••••••••••••° ليديا مارتن .. طالبه كلية الطب بالصف الاول .. ذا عمر 19 عاما .. طيبه و لكنها ذا شخصيه قويه ويليام هيل .. من أكبر رجال الاعمال المعروفين .. فهو شاب في 25 عاما .. لا يزال صغيرا ولكنه معروف في نصف دول العالم كأصغر تاجر .. هذا ظاهريا طبعا .. لكنه ايضا معروف كأقسى رجال المافيا و أخطرهم °••••••••° كان هذا هو القدر الذي يقلب حياة ليديا رأسا على عقب .. جعلها تدخل في متاهات منظمات سريه و عصابات .. أمور لم تكن تعتقد أنها تحدث و لكنها حدثت ! ظلم .. قتل .. خطف .. شر .. جروح .. موت ... و الكثير ....!
آلَخـــــــآدمِــــــــة by dagniyanira
dagniyanira
  • WpView
    Reads 2,725,654
  • WpVote
    Votes 75,609
  • WpPart
    Parts 37
فقدت بيلا والدها في سن العشرين ، و بدأت في البحث عن وظائف. ناهيك عن أنها كانت تؤدي وظيفتين بالفعل. لكنها لم تكن كافية لسداد ديون والدها. بمساعدة ابن عم صديقتها ، حصلت على وظيفة خادمة في قصر كبير يملكه ملياردير . سمعت أن صاحب القصر كان شابًا و قد كان القصر يصرخ أيضًا بالثراء و القوة. لكن ما لم تكن تعرفه هو أن صاحب القصر كان أخطر ملوك المافيا في إيطاليا و في جميع أنحاء العالم. و لكنها لم تكن تعرف شيئًا واحدًا. أن ملك الغوغاء الذي لا يرحم كان سيطالب بها مهما حدث. ••••••••••••••••••••••• "ششش .. لا أحد يهتم." أنفاس لوسيفر الحارة تضرب رقبتي بينما تتجه شفتيه ببطء إلى عظمة الترقوة. "لا من فضلك ، نحن لا ينبغي لنا آه .." شهقت و هو يأخذ بقعة من جلدي الحلو بين أسنانه. "لا تفتحي فمك. لن أكون مسؤولاً عما سأفعله بك إذا فتحتي فمك الحلو مرة أخرى." لم يمنحني الوقت للرد قبل أن يطالب بشفتي بامتلاك.