سارة محمد سيف
6 stories
رواية حادث مع سبق خيانة by SaRaMohamedSeif
SaRaMohamedSeif
  • WpView
    Reads 26,309
  • WpVote
    Votes 785
  • WpPart
    Parts 18
يظن المرء في نفسه القوة حتى تُختَبر. هو عكس أولئك الضعاف، المتهاونين في حقوقهم.. المتنازلين عن كرامتهم لأجل مسميات، أولها "الحب". لكن وقت الجد.. يكتشف كونه مثل عامة الناس، وإن كان للقاعدة شواذ؛ فهو بالأخص ليس من شواذها.. بعدما وضعته الحياة في تحدي مع ما ظنه من الثوابت ليجرب مدى ليونته التي قد تصل حد الإنكسار... أحيانًا.
رُزقت الحلال by SaRaMohamedSeif
SaRaMohamedSeif
  • WpView
    Reads 14,343
  • WpVote
    Votes 362
  • WpPart
    Parts 14
إلى كل من رأى أن خطأه لا يغتفر وأنه ما عاد هناك طريق للعودة فلتعلم .. أنا أبواب التوبة دائماً مفتوحة على مصرعيها لا تقفل ساعة أو تستريح حيناً فإذا أدركت خطأك وأين مربطه .. قاومه .. عالج داءك بيدك وقوتك التي وهبها الله لك فلتكن حراً من كل قيد وأسر فلقد خلقت حراً .. فلتعش حراً لم تخلق عبداً لشهوات .. بإرادتك تروضها حتى تخرج في مكانها ووقتها المناسب. أنت تملك عقلاً .. يتحكم بعالم كامل فكيف لا يتحكم في شهوة ؟! تذكر دائماً أنه لا حول ولا قوة إلا بالله فكلما شعرت بالضعف فلتطلب القوة من المولى ستجده وراءك يدفعك للأفضل فمن تقرب منه شبراً تقرب إليه ذراعاً بتتكلم عن بنت هتعاند أهلها لما يرفضوا جوازها من اللي عايزاه وتهرب من البيت وتواجه الحياة الحقيقية... الرواية ليها جزء تاني اسمه رزق حبي
رُزق حُبي (الجزء الثاني من رزقت الحلال) by SaRaMohamedSeif
SaRaMohamedSeif
  • WpView
    Reads 38,927
  • WpVote
    Votes 1,403
  • WpPart
    Parts 30
الجزء الثاني من رواية رزقت الحلال شخصيات جديدة ظهرت وأحداث مختلفة... لكن هيظهر أبطال الجزء الأول (حمزه وحياه) من تاني لكن قدام شوية... الأحداث بدايته من بداية القصة قبل ما حياه تهرب أصلًا... والأحداث هتتعرض من زاوية تانية ونظرة تانية.. بالتالي حاجات كتير هتوضح وتتفسر... وبعدين نكمل أحداثنا مع شخصيتنا من جديد.... سلمى: صاحبة حياه من الجزء الأول قبلت تتجوز واحد متجوز يعني هتكون زوجة تانية..... يا ترى إيه أسبابها وحياتها هتبقى عامله إزاي؟ ياسين: جوز سلمى ناهد وآية أخوات ياسين كادي: الزوجة الأولى يُسر: دي بالنسبة لي بونبونية الجزء دا... وشخصيتها القوية المتمردة بصعوبة عاصم صيدن: الامبراطور......
كوخ  بآخر المدينة by SaRaMohamedSeif
SaRaMohamedSeif
  • WpView
    Reads 60,150
  • WpVote
    Votes 885
  • WpPart
    Parts 10
ليست السعادة بالثروة ولا بالخدم هكذا علمها جدها ، إيلين فتاة بسيطة لم تكمل تعليمها كما تمنت ولكنها رضيت بحالها ، لم تتوقع أن تكون بساطتها وعلمها سببا في الوقوف في طريق سعادتها ، فهي لم تتوقع أن تتزوج في يوم ما أحد أكبر رجال الأعمال في البلد آسر الحناوي الذي آسرها منذ رأته أول مرة ، آسر الذي نسى كرهه للنساء من أجلها دق قلبه من جديد لها ... فهل سيكون حبهما بهذه السهوله؟ دون أي عقبات ؟ تم النشر لأول مرة 2014 م **الرواية فيها كثير من الرومانسية الحالمة، التي تشطح في عوالم خيالية.. فرجاء اربطوا الأحزمة قبل الاقلاع إلى عالمها الخيالي، الذي لا يمت للواقع بصلة بتاتًا.
أنا وأنتِ يساوي by SaRaMohamedSeif
SaRaMohamedSeif
  • WpView
    Reads 20,647
  • WpVote
    Votes 492
  • WpPart
    Parts 15
بقلمــــــــ سارة محمد سيف ـــي الرواية بعد التعديل ღ المقدمة ღ -هو واحد زائد واحدة بيساوي كام ؟ -إيه السؤال الغريب دا .. أنا طول عمري باسمعها واحد زائد واحد قهقه متفاخرا: لا دا مش عندي .. وبعدين هو إحنا ف مدرسة ؟ هتفت مغتاظة: بردو حضرتك بتتريق عليا -طيب خلاص، بلاش دي .. خلينا ف واحد زائد واحد بتاعت الرياضة هتساوي كام ؟ أجابته بثقة: هتساوي إتنين طبعا -وإيه الثقة دي كلها ؟ غلط على فكرة .. -إزاي يعني واحد زائد واحد على طول بتساوي إتنين - في حاجه عايزك تعرفيها كويس .. واحد زائد واحد مش على طول بتساوي إتنين ضحكت منه ساخرة: لا يا شيخ .. أومال هتساوي كام ؟ -ماهو دا سؤالي يا أم الذكاوه .. أضاف عندما لمح حنقها المتزايد: طب هأساعدك؛ عشان صعبتي عليا .. أنا زائد إنتي يساوي كام ؟ لوت شفتيها غضبا: كام؟ -أنا زائد إنتي هيساوي أنا وإنتي ضربت الأرض بقدميها صائحة: ودا إزاي إن شاء الله؟ - يــــــــــــــوه دا إنتي تلميذة بليدة أوي، إزاي إنتي دكتورة .. ها ؟ .. شكلك هتتعبيني معاكي الرواية بعد التعديل..... النسخة القديمة عدلت فيها بعض الأحداث وقويت السرد، زودت مشاهد.. التعديل خلاها أمتع بكتير وأطول شوية
أصدقائي قنبلة ذرية by SaRaMohamedSeif
SaRaMohamedSeif
  • WpView
    Reads 36,576
  • WpVote
    Votes 1,895
  • WpPart
    Parts 20
"لن تخطئي بمفردك فسنخطئ معكِ ... من ثم نصلح ما فعلنا" فتيات جمعتهن الصداقة. لم يفرقهن دين .. أولاد ... ولا حتى ازواج استمرت صداقتهن إلى أجل الأجلين ... واقفات أمام كل ما حاول التفريق بينهن أو هز صداقتهن. تعاونوا سوياً على الضراء قبل السراء. كل واحدة تشد من ساعد الأخرى لتمنعها من السقوط فإذا سقطت واحدة ... كانوا عوناً لها على النهوض." فتيات جمعتهم الأقدار، لكل واحدة منهن قصة تختلف عن الأخرى، لا يتشابهن إلا في الإخلاص والوفاء، تقديم المعونة لبعضهن وقت الحاجة دون تردد... كنّ عكس ما أجبرهم القدر على قبوله. واحدة مجنونة متهورة، واحدة متزوجة ولها عائلة، وأخرى غنية لكن زواجها على المحك، وأخرى منتقبة وتأخر زواجها.. وبين قصة إحداهن والأخرى لا يفترقن.