"اكرهك، زين" "احبك ايضاً، لورا" بدأت بلقاء استغلالي، وانتهت بوعد قطعه اسفة على جميع الأخطاء اللغوية

"بشرياً كُنتَ أم ملعوناً، ستبقى تزلزل كياني من الداخل، وتوقظُ أحاسيساً نائمة، فلا أكترث." - الجزء الثاني من المدينة المحرمة (اوليمبوس)

لطالما تمنيتُ سِراً.. أن أضمه لصدري كما تضمهُ أوراقي، ولوحاتي، ورفُّ ذكرياتي.. ولطالما حلمتُ خفاءاً.. أن أتتبع تفاصيلهُ بأطراف أصابعي كما تتبعتها بقلم رصاصي يوماً.. ولطالما آمنتُ بصمتٍ.. بأنه هوَ الرجلُ المنشود في لوح قدري المصلوب.

"ثمةَ من يُقدّس حروفكَ التي يراها الآخرون سخيفة.. ثمةَ من يُصارع عقارب الساعة لتتوقف خوفاً من فقدانك.. ثمةَ من يُحبكَ أنت ومزاجُكَ السيء." حازت على #1 في الفانفكشن ❤ إعلانات الرواية (Trailers) #1 : https://youtu.be/5LwZVfyQAD4 #2 : https://youtu.be/zuNlRTY3RqY

أتعرف ذلك المكان؟ مابين الماضي والحاضر؟ هناك حيث سأنتظرُكَ دوماً، هناك حيث سأُحبكَ دوماً.

"في يوم من الايام ولد ملاك ليحب شيطان، لكن الامور لا تسير بتلك الطريقة" اكرهك.. زين اسفة على جميع الأخطاء اللغوية

أجراس الكنيسة العتيقة دقّت.. وخفقَ قلبي مع كُل دقّة.. ثوب زفافي الطويل يحملُ في ذيله أحزاني.. وصوتُ ذلك الرّجل في أُذني يحثني على الهرب.

يانبوءة المائة عام، تعالي إليّ.. إني أُحاول من مُقلتيكِ إعادة خلق الصور.. فأنتِ إختصارٌ لشيءٍ جميل، بمقدورهِ أن يُغير هذا القدر..

إزدحام المشاعر التي تضيقُ بها رحابة الكلام، ويتسع لها الصمت.. ذلك النوع من الإزدحام.. لم تشعُر بهِ مطلقاً. "أُحبك مابين روحي وبيني، فعُمرك عمري، وكلّك قد صار مني."

هناك قلوب تنكر الجميل عند وجود البديل وهناك قلوب ترفض البديل مهما كان جميل ..♡ *********** خروج زين مالك من الفرقة لم يكن الا تحت تدبيرهم .. كانوا وسيظلون اناس غريبون يأخذون ولا يعطون .. يجرحون ويتلذذون .. كان مبتغاهم الوحيد صنع فضيحة ليس الا لتودي فرقة ون دايركشن الى القمة وتتعالى الارباح ويتعالوا معها .. ولكن الرياح تجري بما لاتشتهي السفن .. عواقب وخيمة في نهاية المطاف تتطلبت البحث عن حل .. وكان هذا الحل .. ايجاد " البديل " بديل لم ولن يتوقعه احد .. رواية رومنسية درامية لاتخلو من الكوميديا .. تابعوا التفاصيل .. ❤