تَتَشَابَكُ الخُيُوطُ القُرْمُزِيَةُ ، تَلْتَفُ عَجَلَةُ القَدَرِ، تَتَقَاطَعُ الطُرُقُ وَ تَقْتَحِمُ المَشَاعِرُ الأَفْكَارَ وَ تَكْتَسِحُ الدَوَاخِلَ. " بَيْنَمَا هِي تَبْحَثُ عَنْ مَنْ يُنْصِتُ لِضَجِبجِ أَفْكَارِهَا كَانَ هُوَ يُنَقِبُ عَنْ مَنْ يُرْشِدُ رُوحَهُ التَائِهَةَ " هُمَا مِثلُ المُستَقِيمَينِ فِي هَندَسةِ رِيمَانْ لَابدَ يَتَقَاطَعانِ.. ▣▣▣▣▣▣▣▣▣▣▣▣▣▣▣▣▣▣▣▣▣▣▣▣▣▣▣▣ " أَوْ أَلَمْ يُعَلِّمْكِ أَحَدٌ أَنْ لَا تَدْخُلِي لُعْبَةً لَا عِلْمَ لَكِ بِقَوَانِينِهَا؟! " قَالَ ذَلِكَ بِنَبْرَةٍ تَحْمِلُ الجَفَاءَ بَيْنَ طَيَاتِهَا يَرْمُقُنِي بِنَظَرَاتٍ خَالِيَةٍ جَعَلَتْنِي أُدْرِكُ كَوْنِي قَدْ تَعَدَيْتُ حُدُودَ المَنْطِقَةِ المَرْسُومَةُ مِنْ أَجْلِي. لَكِنِي قَدْ تَجَاهَلْتُ كُلَ ذَلِكَ أَدْنُو صَوْبَهُ نِابِسَةً بِنَبْرَةٍ مُسْتَمْتِعَةٍ : " أَوْ لَمْ يُعْلِمّْكَ أَحَدٌ أَنْ اللُعْبَةَ تَخْتَلِفُ عِنْدَمَا أَكُونُ الخَصْمْ؟! " بقلم بَتَلَةٌ بَيْضَاءٌ Cover design by marin

.. " أهابها " .. " ما الذي تهابينه؟ " .. "المشاعر... أنها اشد ما يفزعني في الحياة " .. " لماذا؟ " .. ابتسمت ونظرت إليها قائلةً .." لأنها ستغرقني في أعماقها, سأفقد نفسي في جوفها, دون ان أجد السبيل للعودة.. ولذلك اخترت قتلها منذ البداية في داخلي " .. .. -[ مرحباً بگ في عالم كيلاس ] - - /// ( الجزء الثاني لرواية ليثيليا) الحقوق محفوظة لي انا الكاتبة .. وارجو عدم سرقة كتاباتي .. ...

..

​"قلبي قطعة حلوى بين فكي أسدين شقيقين." ​ثانوية فلاريون العظمى ليست مجرد مدرسة، بل قلعة للطبقة المخملية، حيث القواعد تُكتب بأسماء العائلات الكبرى، وتُكسر بهمسة واحدة. ​حين وطئت نيفوس أرضها، كانت تحمل في جعبتها سرًا يمكن أن يُودِي بها إلى الهلاك في أيدي العصابات او المافيا. لكن خطتها للنجاة لم تسر كما أملت،سرعان ما التقت بالشاب الأخطر في الثانوية، كايوس درياڤن لوكارت، المعرُوف بسلطته الساحقة، والذي أعلن فوراً عن امتلاكه لها للسيطرة عليها أثر فضوله اتجاهها. ​لم يكن كايوس السجن الوحيد، وقعت نيفوس في شباك اخوه الغير شقيق، الذي يشاركه الدم والسادية، لكنه يمارسها ببرود أشد، كظلٍ بارد يهدد بتقييدها عاطفياً. ​المنافسة بين الأخوين تتحول إلى حرب مفتوحة تتجاوز أسوار المدرسة. نيفوس تكتشف أن صراع الحب هذا ليس لعبة، بل هو مفتاح لسر عائلي قديم يربط دماء الأخوين بـ قوى خارقة للطبيعة مدمرة. ​في خضم هذه الفوضى المدفوعة بالدماء والجنون.. هل سيمكن لنيفوس أن تنجو بنفسها من قفل قلوب الأخوين؟ وهل الحب السادي هو قدرها الوحيد في فلاريون؟.

لم يكن أحدٌ منهم يعلم... أن الخادمة التي دخلت القصر ذات مساءٍ باهت، تحمل في صمتها سلالةً كانت تُحسب ميتة منذ زمن. ولم يتخيل أحدٌ من أمراء آل مونتغمري الأربعة أن تلك الفتاة، بملامحها الهادئة وخُطاها الصامتة،ستعكّر صفو تاريخٍ كُتب على عرش الدم والنبل. لم تكن إيميليا غراي فتاةً عادية. كان في عينيها شيءٌ لا تستطيع تجاهله، حتى إن حاولت... شيءٌ لا اسم له. لا يمكن للورثة أن يفسّروه، لكنهم جميعًا... شعروا به. أحبّوها كلٌّ بطريقته،وأخفى كلٌّ منهم ذلك... بطريقته. فبين من قاوم، ومن هرب، ومن صمت، ومن تظاهر بالكراهية... كانت إيميليا وحدها لا تعلم أنها تتحوّل إلى مركز الجاذبية داخل قصر إيفربروك. ومع كل يوم، وكل لقاء عرضي، وكل لحظة انكسار شاركوها فيها... كانت الحقيقة تنمو في الظل، ببطء... حتى آن أوان الانفجار. هذه ليست حكاية فتاة نالت إعجاب أربعة رجال فقط... بل حكاية فتاة علّمتهم ما لم يُعلّمه لهم النسب ولا المجد: أن النبل لا يسكن في اللقب... بل في القلب.

تجد الطبيبة أوديت ميلارد أن عودتها إلى زمن الجليلة فكتوريا أمرٌ لا يُصدَّق؛ فبأي عالمٍ قد تجدين فيه ابن لوردٍ يتعقبك، وعامل إسطبل مولعٌ بحبك، وابن دوقٍ مستعد للفداء بحياته من أجلك؟ وآه، ولا ننسى السيد إلدير، الذي شاركها الفطائر المحلاة ذات مرة!

رواية رومانسية فيكتورية × تجسد × شريرة ماتت أحلام "إي سون" على أعتاب كلية الطب بعد ست محاولات فاشلة... لكنها تستيقظ فجأة في جسد "فايوليت"، النبيلة المتعجرفة وخطيبة الدوق البارد التي كتب لها الموت شريرة في نهاية رواية شهيرة. لكن إي سون لن تكمل القصة كما كُتبت. لا حب مذلّ، لا تنافس على رجل، ولا نهاية حزينة. هي الآن تملك الثروة، الجمال، والسلطة... وستكتب مصيرها بيديها، حتى لو اضطرّت لإشعال العالم كله. "لست الشريرة..لكنني لست البطلة ايضا "

ما بَعد مُنتَصف الليل؛ بَينما يغط الناس في سُبات عَميق تَنبسِط تَجاعيد العَجوز فتعود شابَةً كما لو أنها لم تَهرِم قط! ترقُد الأجسَاد على سطوح الأسرة وتُغلق ستارة الأجفانِ، تَدقُ الساعة الثانية عشر فيدُب الشبَاب فيها دون أن تُدرك .. في مومياء مانشستر

"إن الله لا يحبك.... لهذا يعاقبك هكذا." كانت خطيئة، الخطيئة التي تصلّي إلى الرب كل ليلة. تركع أمام المحراب،تهمس للملائكة أن يغفرن، أن يضيئن لها درباً نحو الشمس الأبدية، باسم الغفران. كان هذا عقابها. ثمن الغفران أن يحبها فابيان سانتينو كان نقيض كل نور، كان السؤال الذي يُولد فيكِ ألف إجابة، ثم يمزقها كلها. كان النعمة حين تتعفّن، والحب حين يُفسد ذاته عن قصد. ولكنه أراد أن يكون الحلم الذي تأوي إليه، فأصبح الكابوس الذي لا تستفيق منه. أرد أن يكون خلاصها، فأصبح لعنتها ولأن النهايات لا تختار طريقها، صار فابيان العالم الذي وعد، ثم سجن. الحلم الذي غفر، ثم عاقب. الظل الذي أحب، ثم طمس. "صلي يا حبي، صلي إلى أن يحرق آخر نجم في العالم، حلمك." _ رومانسية مظلمة