" حَقيقة افتِراضيّة "
أنى لي صياغَة الرُّبع الخالي والمُحيط الهادي داخِل إطارٍ واحِد؟ ربما أراضيٍ مُقفِرة كابَدَت الشدائدَ حتى إندَكّت لكَثْرة مُجابَهتها مع التعرية والتّجوية القارِصة لكن العواطِف الثائِرة تَرجع إليّ كالتسونامي دونَ إنذار لمَ؟، لأخذ حقّها مِن العَيش؟ نعم، تقفقَفني المَوجات جيئَة وذهابًا وبكلِّ مرةٍ تزدادُ شَراسَة كأنيا...
Mature