𝑵𝒐𝒗𝒆𝒍𝒔 ⁱ ᵃᵐ ʳᵉᵃᵈⁱⁿᵍ ⁿᵒʷ♡
6 stories
WHAT DID YOU SAY? by EVANGLEN678
EVANGLEN678
  • WpView
    Reads 596,391
  • WpVote
    Votes 58,927
  • WpPart
    Parts 55
" من تلك الفتاة لا تبدو امريكيه " نظرت له قليلا لتبتسم بسخريه قائله"دا علي اساس ان عيونك زرقه وشعرك اصفر اوي " «بارك جيمين» «مريم سليم» لا اسمح بالسخريه من اي شيء في الرواية او الشخصيات فضلاً لا احبذ السرقة لتجنب المشاكل. [الروايه هي الاولى من نوعها والاصليه كذلك وفي حالة وجود اي روايات مثلها فما هي إلا تقليد وسرقه مهما اختلفت القصة]
The myth of the dragon/PJM (مكتمله) by roro256556
roro256556
  • WpView
    Reads 153,990
  • WpVote
    Votes 15,851
  • WpPart
    Parts 29
مَن قالَ اننا كبشرٍ الكائنات الوحيده علي الأرض؟ بارك جيمين هانا مواعيد التنزيل: كل خميس و جمعه Started:11/11/2021 Ended:11/2/2022 ○الرواية مليئه بكل أنواع الخرافات و بعيده كل البعد عن أي معتقد ديني او واقعي○
「ROYAL BLUE ¦¦ الأزرق الملكي」 by ttaehyung_sii
ttaehyung_sii
  • WpView
    Reads 309,571
  • WpVote
    Votes 21,185
  • WpPart
    Parts 9
{مستمرة} حين تنتقل هانيول حديثا إلى مدينة بوسان للعمل قرب البحر، تجد نفسها في حضرة مخلوق أسطوري لم يره أحد من قبل، مع زعانف وأسنان حادة، ومع قدرات تكاد تكون سحرية، وعينين ملكيتين تنافسان زرقة المحيط وبين زرقة البحر وزرقة عينيه.. هي غارقة لا محالة . .
الكاهونا الأكبر by _ibriz_
_ibriz_
  • WpView
    Reads 1,293,600
  • WpVote
    Votes 94,715
  • WpPart
    Parts 16
انتشرت شَائعِات عن كَنيسة القِديس فرنسِيس و طاَلت كُل المِكسيك ..شَائعات عَن تلِك المرأة بفستان أسود.. اقتحَمت الزِفاف تَحمل بُندقية تبحَث عن رَجُل لتتزوجَهُ..ومن بين كُل الرِجال هُناك اختطفت القِسِيس أمَام أعين الشُهُود... البَعض هَمسوا أنها مَجنونة و البعض هَمسُوا أنَها غَجرِية بِلعْنة على كَتفيها..لكِن السِر لم يكُ فيها و لا في ثِيابِها أو ما ارتَكَبتْه.. السِرُ كَان في ذلك القِسيس .. يَرتدي ثِياب رَجل دِين لكن فِي رقبته جُرحُ سِكين.. " لَيتكِ تُطالعين أشْعاَرِي مَرتين كَما وَزَعَني حُبكِ عَلى كَفْنين "
وقعت في حب مسلمة by ThewriterMalakAhmed
ThewriterMalakAhmed
  • WpView
    Reads 147,653
  • WpVote
    Votes 6,830
  • WpPart
    Parts 11
في عالم لا يرحم أختلافهما يبدأ صراع صامت بين ما تؤمن به وما تريده. وبين صراع الانتماء ونداء القلب، يلوح سؤال واحد في الأفق: "هل يمكن للحب أن يكسر قيود الدين والوطن؟ أم أن للقلوب حدودًا لا يمكن تجاوزها!!