قائمة قراءة MarinaGeorge9
5 stories
المُتَمَّرِّدْ by ashlilyan01
ashlilyan01
  • WpView
    Reads 17,064
  • WpVote
    Votes 1,153
  • WpPart
    Parts 38
في دُنيا غَبْراء، تعيثُ فيها الأقدارُ فسادًا، نشأ فتىً يافعٌ، اسمه كيليان، يافعٌ في السابعة عشرة من عمره، متمردٌ على نوائب الدهر، قَدْ قَاسَى لوعة اليُتم سنينَ عِجافًا. إلى أنْ مَنَّ الله عليه بزوجين، مَورف ومن، فاحتضناهُ في كَنَفِهما. وما أدراك ما المورف والمورفين! إنهما تاجرانِ خبيثانِ، يبيعانِ سمومًا تُزهق الأرواح وتُفسدُ العقول. كان كيليان، يومَ كان غضَّ الإهاب في الخامسة من عمره، شاهدًا على فُحشِ صنيعهما، وعلى ما لاقاهُ منهما من عُنفٍ وتجويع وإهانة. عشرة أعوامٍ مرَّتْ كأنها دهرٌ، حتى أقبلَ عليهِ ذاتَ يومٍ رجلٌ في الأربعين من عُمره، وقورُ الهيئةِ، مُتهيبُ الجانب، وزعمَ أنه أبوهُ البيولوجي. إنهُ مارسيل فرويد، سليلُ عائلةٍ فرويد، تلكَ العائلةُ التي يُرعبُ ذكرُها القلوب، ويجعلُ الدماءَ تجمدُ في العروق. إنهم رأسُ الأفعى في عالمِ المافيا، أهلُ سطوةٍ ونفوذٍ لا يُضاهى. فيا ترى، كيفَ سيتصرفُ كيليان؟ أيختارُ أنْ يَثأرَ لطفولتهِ الضائعة، أمْ يَخضعُ لقدرهِ المحتوم، وينخرطُ في هذا العالمِ المُظلمِ، عالمِ الجريمةِ والانتقام؟ أَيَصيرُ أداةً في يدِ أبيهِ، أمْ يتمردُ على هذا المصيرِ القاتمِ، ويشقُّ لنفسهِ طريقًا آخر؟ تحذير : محتوى الرواية قد لا يناسب البعض
 Who Made Me a Villain?  ||  من جعلني شريرًا؟  by Ethy_Holmes
Ethy_Holmes
  • WpView
    Reads 9,551
  • WpVote
    Votes 1,238
  • WpPart
    Parts 10
لقد دخلت في جسد الشرير... لكنني لم أولد شريرًا! بعد ليلة طويلة، وبينما كنت غارقًا في قراءة رواية Who Made Me a Princess حتى النهاية-نهاية سعيدة بزواج أثي ولوكاس-أغمضت عيني لبرهة.
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 155,519
  • WpVote
    Votes 12,876
  • WpPart
    Parts 58
عذرًا أيها العالم، لكنني قررت أخيرًا. لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. سأكون أميرًا كسولًا محتالًا. اسمي فيليب كارتر، الأمير الخامس المنبوذ في إمبراطورية عظيمة، ولدت بلا سحر ولا مهارات قتالية، وكان يُتوقع مني أن أكون البطل. في حياتي الأولى، حاولت بشدة أن أكون ذلك البطل الذي ينقذ العالم. جاهدت، قاتلت، وأثقلت نفسي بعبء لا يُحتمل. وعندما حان الوقت، ضحيت بكل شيء، حتى انتهت حياتي في سن الخامسة عشر، ضحية لتوقعات سخيفة كان مصيري أن أعيشها. لكن الموت لم يكن النهاية، بل كان بداية لشيء آخر. استفاقتُ مجددًا، ولكن هذه المرة في جسد طفل صغير، في الخامسة من عمري. وقررت في تلك اللحظة أن أكون شيئًا مختلفًا. قررت أن أكون الشرير. أخذتُ طريق القوة، وركبتُ الموجة المظلمة التي اعتقدت أنها ستمنحني كل شيء. ومع الوقت، أصبحت قويًا، طاغيًا، مستمتعًا بكل لحظة من السيطرة... ولكن في النهاية، متُّ في سن العشرين، ضحية لغروري وقوتي الزائفة. وعندما استفقتُ مجددًا، وجدت نفسي في الخامسة مرة أخرى. هنا كان القرار النهائي. هذه المرة لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. لا مزيد من التضحيات ولا المزيد من الحروب. سأعيش كما أريد، بعيدًا عن تلك الدراما السخيفة. عذرًا أيها العالم، سأكون الأمير الكسول، المحتال.
الم تكونو تكرهون وجودي   by user21256164
user21256164
  • WpView
    Reads 15,507
  • WpVote
    Votes 668
  • WpPart
    Parts 7
صيحي اني تجسدت ولاكن لا اهتم لاحد انا اريد فقط راحه تخيل ان تعمل منذ الصغر على اكثر من مجال فجأة تريد الانتحار و تنتحر ولاكن لسوء حضك تجسدت بجسد اصغر منك و تظهر الاعراض الجانبيه الانتقال الى جسد طفل و روحه بالغه
"قمامة عائلة الدوق... تعود من جديد!" by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 86,222
  • WpVote
    Votes 8,562
  • WpPart
    Parts 32
"قمامة؟ اسمي ليونارد يا وقحين!" "تجسدت كقمامة الرواية... الشخصية التي حتى المؤلف ندم على كتابتها؟! رائع، فلنبدأ عرض الفوضى." في حياتي السابقة؟ كنت مريضًا. وهادئًا. ومملًا لدرجة أن الممرضة كانت تنسى وجودي في الغرفة كل يوم. لكن على الأقل... كنت محترمًا. والآن؟ استيقظت في جسد شخصية تُلقب بـ"كابوس الأكاديمية" و"قمامة النبلاء" و"المنحرف الذي لا يُطاق". اسمي؟ ليونارد ديلورين ابن دوق الشرق، ومن المفترض أن أكون نبيلًا أنيقًا، ساحرًا ووسيمًا. لكن بدلًا من ذلك؟ أنا ذلك الأحمق الذي: - تحدّى ولي العهد في مبارزة رغم أنه لا يملك ذرة مانا. - حاول التقرب من خطيبة الأمير... وهو يعلم أنه مراقَب. - يتحرش بطالبات الأكاديمية بنظراته السامة و"ابتسامته الساحرة المقرفة". - ويُسقط مشروب الشوكولا الساخن عمدًا على ملابس البطل. نعم. أنا ذلك النوع من الشخصيات التي تُسحق بحذاء البطل في الفصل العاشر... ويصفق القرّاء بسعادة. "لقد تجسدت في أسوأ شخصية ممكنة، شكرًا للمؤلف!" لكن لحظة. أنا لست ليونارد. أنا فقط شخص كان يحتضر في مستشفى كوري، واستيقظ فجأة في هذا الجسد المشؤوم. وبصراحة؟ لقد سئمت من لعب دور الضحية. لا مانا؟ لا مشكلة. لا أصدقاء؟ ولا يهم. سمعة في الحضيض؟ ممتاز، إذًا لا شيء أخسره! "قمامة؟ ربما... لكنني وسيم وخطير!" هذه الرواية تع