FatmaBN822's Reading List
12 Geschichten
بَيْنَ الرّذاذْ von Anestazia
بَيْنَ الرّذاذْ
Anestazia
  • GELESEN 1,414,301
  • Stimmen 85,212
  • Teile 41
انتصف المسرح ووقف أمام منصة المايكروفون بينما يحافظ على هدوء اعترفت لنفسي انه قطع شوطاً كبيراً في قدرته على اتقانه وتقمصه! شبكت كلتا يداي أحدق اليه بشرود ولم أستطع منع ابتسامة مضمرة من التعبير عن سرور وفخر تجاهه رغم كل شيء.. بحث بعينيه الزمردية عن شخص أو شيء ما بين الحضور واستمر في ذلك للحظات حتى زفر منزعجا محبطاً قبل ان يعلو صوته في المكان وقد انفرجت زاوية فمه بثقة وعبث : لا كلمة لدي القيها عليكم، لست هنا في انتظار تكريم أحد او جائزة أو تتويج وما شابه، لم انتظر يوماً أن أكون نجماً صاعداً هذه الأجواء لا تناسبني ، ولكن .. تباً! هذه أسوأ مقدمة سمعتها في حياتي! فليصمت وحسب سيفسد كل شيء!! أعقب بفتور يمرر يده في شعره الأسود : اجابةً على سؤال ذلك الصحفي الموقر، اجابتي هي .. نعم، يوجد من هي مسؤولة عن ظهوري للعلن وتجاوز عقدتي.. لم أكن لأصل إلى هنا لولاها.. هل سيسدي الجميع خدمة ؟ فيبدو انها تجلس بينكم وتخفي نفسها جاهدة.. اتسعت عيناي بذهول وأسرعت اخفض رأسي وامسكت بحقيبتي بقوة أنوي الهرب، بينما أكمل بمكر : فلتعم الفوضى في المكان مؤقتاً، من يجدها يحظى بسبق صحفي لا مثيل له. التَصنيف 💫 : غموض، عاطفية، كوميدية، دراما، أبعاد نفسية. عدد الفصول 🗒 : قيد النشر. 🍁 فضلا عدم الترويج لروايات أخرى.
Phenomenal | استثنائية von Rawan--Almasri
Phenomenal | استثنائية
Rawan--Almasri
  • GELESEN 509,535
  • Stimmen 35,639
  • Teile 38
ثم إنَّ الذكريات البائسة شديدة الثبات، وهذا بالضبط ما يجعلها ذكرياتٍ بائسة.. "قد أغرقتِني بحبك، أنا لم أرغب يوماً بالنجاة.." استثنائية "مارسيل بلوتار" "فينوس بريستون" R.M
The Butterfly Effect von vallery0O
The Butterfly Effect
vallery0O
  • GELESEN 166,563
  • Stimmen 7,248
  • Teile 10
"إن إعصاراً ما حدث في قلب آفرودَيت ، كان سببه رفة من جناح ابولو بمكان بعيد منذ بضعة شهور" - إدوارد لورنز ، بتصرف .
فلوريسيا von xmelly1
فلوريسيا
xmelly1
  • GELESEN 447,569
  • Stimmen 2,911
  • Teile 3
يُقالُ إنَّ العابثين في هذا العالمِ صنفٌ لهم القدرةُ على خلقِ شجنٍ عبرَ قولٍ مثيرٍ أو فِعلٍ مُغرٍ.. أولئكَ الأوغادُ الذين تكمنُ سطوتُهم في إخضاعِ الإنسانِ عاطفيًا والذين يحترفون إبقاءَ ضحاياهم طويلًا أسفلَ براثِنِهم.. الذين يتقلبونَ بين الحرارةِ والبرودةِ حرصًا على أن يكونَ نضجُكَ على القدرِ الكافي من الرغبةِ، رغبتُهم في ابتلاعِ سائرِ حواسِكَ وتشربِ جميعِ عاطفتِكَ حتى آخرَ رشفةٍ.. كانَ لَها أن تعرفَ رجلًا بهذا القدرِ البالغِ من الصفاتِ، رجلًا يحترفُ الانسحابَ العاطفيَّ ليجعلكَ مُشلولًا به، مفتونًا بعبثِه وتواقًا للقائِه. إيزير ناڤاريا.. "كالنبيذِ العتيقِ، خطيئةٌ يصعبُ الابتعادُ عنها، هواءٌ باردٌ يتغلغلُ في الأعماقِ ليثلجَها، زهرةٌ بريئةٌ من الصعبِ عدمُ تهشيمِها، عنيدةٌ يصعبُ السيطرةُ عليها؛ تلكَ هي أنتِ فلوري." #7 في العاطفية #6 in Fanfaction
نَغْمةُ حُبْ von R-yana_20
نَغْمةُ حُبْ
R-yana_20
  • GELESEN 30,935
  • Stimmen 2,122
  • Teile 10
ميردا ويلسن وأحلامها البسيطة التي تتمثل في أن تحظى برقصة على أنغامٍ هادئة بطلبٍ شابٍ وسيم يفتتن بها. كيف ستعالج إنكسارها بعد أن يتضح لها أن أمنيتها هذه باتت سببًا في نزيف جراح قلبها؟..
هاملت الخضراء «حكايةُ جوديــت» von TAWASUL-MOHAMMED
هاملت الخضراء «حكايةُ جوديــت»
TAWASUL-MOHAMMED
  • GELESEN 163,089
  • Stimmen 12,265
  • Teile 35
التصنيفات: تاريخي رومانسي، كوميدي، حياة الريف، العصر الفكتوري، الحياة العائلية. مكتملة-غير مصححة إملائياً. جميع الحقوق محفوظة ٢٠١٧©
نيتفليكس | Netflix  von xEmmaa_x
نيتفليكس | Netflix
xEmmaa_x
  • GELESEN 871,999
  • Stimmen 84,307
  • Teile 39
الثانوية، سخافة المراهقين، الحياة الاجتماعيّة المنخفضة والجلوس في الحجز لساعات. هذا ما تدور حوله الحياة، أو على الأقل حياتها هي. آليس هود فتاة الثانوية الفاشلة، ومُحبة الكتابة. لكن الأمور لا تمشي فعلاً حسب المخطط المدروس فنيتفليكس سيغيرون خطّ السير ولقب آريل السّخيف سيلاحقها طويلاً. كما سيلاحقها هو الآخر، كايل مكدولف الممثل المشهور بلقبه كاي جاي. صاحب الجسد الممشوق، الابتسامة الساحرة والأعين اللطيفة. في حُلمٍ طويل يجمع بين الماضي، الحاضر وكل شيء في الوسط، آليس لم تعُد تعرف من هو المُخطئ في كل شيء.
{ اللورد }  von oOmamao
{ اللورد }
oOmamao
  • GELESEN 1,747,486
  • Stimmen 120,288
  • Teile 26
. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بكل ما يتعلق باللورد أغسطس بلاك وود وضيوفه الذين عشتُ معهم ثلاثة أسابيع في منزل واحد. » - قصة تاريخية تعيدنا بالزمن إلى العصر الفيكتوري للمملكة البريطانية العظمى - ×××× كتبت عام ٢٠١٨