ي مدينة النجف، حيث الأرواح تلوذ بالعتبات وتستظل بظل عليٍّ عليه السلام، تبدأ حكاية "در النجف". حكاية حجر ليس كباقي الأحجار، يحمل في لونه الغامق سرّ الأرض، وفي بريقه نور من السماء. بين أيدي العشّاق والتجّار والزائرين، يتنقّل الدر ليشهد قصص البشر .. مَنَن

لم يكن رجل عاديّ يعقد صفقة زواج مدبّر .. كان رجُل يعيش في ظلال ذكرياته الموجعة و لا نية له في التخلّص منها .. رجلٌ مُقيّد في دوامة الشعور بالذنب .. إذا .. ماذا لو كان يعيش على حدود الظلام ؟ .. هل سيزوره النور يوما ؟ .. " أقول عنكِ ناقصة عقل .. لكنّ حضوركِ يذهب عقلي .." " أنتِ من النوع الذي لا يمكن أن تحبّ من بعده .. أنتِ تأتين لِتكوني الأخيرة .." رواية : على حدود الظلام 💡 لا أحلل الإقتباس أو السرقة ..

فتاة عربيه خاضت تجربه قاسية مع الحياة تعلمت وامسكت بحبل الايمان رؤى فتاة الريف الطيفه والهادئه بالوقت ذاته القويه الجامحه الطموحه وبجانب اخر هدية الرب الرجل المجهول الغامض العاشق وبين صراع رؤى لقدرها ومحاولة تغيره نحو الافضل بعد ما حصل لها من اقرب انسان لها يأتي الرجل المجهول ك المرهم ويخفي كل الجروح ويزرع الحب في قلبها السؤال الباقي حتى النهاية الى اين ساصل الى اين يا قدري ما هوالمجهول واين الطريق منه واليه؟ الكاتبة زينب عبد الرحمن

إيليا التي تعمل في دار للأيتام منذ ستة عشر عاماً، تصبح في سن الواحد والثلاثون دون زواج ،فتقرر تبني أكبر الفتيان هناك وهو إيثان لمنع تشرده إذ أنه حينما يبلغ السابعة عشر سيخرج من الميتم ، بطريقة ما تعود خيوط قدرها للتشابك مع حبها الأول ،حبيب مراهقتها جونغكوك ساتون الذي أضحى الآن رئيس وزراء ليتأكد كلاهما أن ستة عشر عاماً لم تكن قادرة على انتزاع مشاعر الحب بينهما وأنهما لايزالان يكنان لبعضهما الحب ، فمالذي فرقهما وهل يعودان من جديد لينعشا حبهما الكامن في فؤاديهما؟ أم أن القدر أنهى قصتهما بفراقهما!. جونغكوك إيليا إيثان سيلين آرثر بدأت:٢٤ فبراير٢٠٢٢ جميع الحقوق محفوظة لي© لا أسمح باقتباس الفكرة أو اعادة صياغتها بطريقة تمويهية أخرى® ...

المبدعة : طير الشوق

في ليلةٍ مُقمِرَةٍ قَرَّروا أنْ يَأخُذُوْا الأمور بِايِدِيهِمْ واِسْتِخدَامَ مَعْرِفَتِهِم بِشَكلٍ غَيرَ أخلاَقِيْ أصْبَحُوا المُجرِمِينَ الذِينَ كَانُوا يُلاحِقوا الأوهَامَ بَدَلًا مِنْ أنْ يُعَالِجُوها فِيْ تِلكَ اللّحظَة ، أدرَكوا إنَهُمْ تَحَوَلُوْا إلَى مَا كَانُوا يَخْشَون : " مُختَلِينْ عَقْلِيًا، مُحَاصَرِينَ بَيِنَ جُدرَانَ جُنُونِهِم ، وأصْبَحُوا ضَحَايَا قَبل أن يُصبِحُوا أجْناءٌ ."

قتل خطف فقدان تعب راحه حزن فرح

يُقالُ دَومًا وَ لِرُبما إلى ما لهُ نِهايةٌ : أن العائلةُ سَندٌ لـ أبناءها لكنَ عائلتي لَم تَكُن سندٌ لَي كانوا كـالبلاءٌ كانوا وحوشٌ ظالمين ظلمونَني اشدُ ظَلام حتى اصبَح الظَلامُ يُراودُني أينما حَللتُ وَ ذَهبتُ فَيأتي صوتٌ سامعٌ مُناداتي و هَمساتي و الأمُ تَعذيبهُم : مَنْ هُم ليعذبوا النساء ! لَيظلموا مَنْ اوصى الرَسولُ بِهن؟ مَنْ هُم؟ فَأقولُ يا ليتَ من عَذبني غريبًا وَ لَيسَ مني و بيّ .. يا لَيتَ .. لَكنَ وَ كأن تُلكَ الدعواتُ استجابت و نقلبَ القدرُ .. لِـيَأتي ذلكَ الخَفيُ اخذًا بـيدي مُخرجَني مِن قاع العذاب .. فاردفُ إليهِ مُتسئلةٌ : " مَنْ انتَ؟ أنا الضَوء لِعَتمتُكِ ، عَتمةُ عذابُكِ "