"وجوه من الأحساء" حكاية عائلة يجمعهم بيت واحد، بين ضحك وسوالف ومشاكل ما تخلص. كل واحد له طبعه وظروفه، بس العادات والتقاليد تظل واقفة فوق راسهم، تغيّر حياتهم وتجرّهم لقرارات ما يتوقعونها.

'تبقى وليف القلب لو صار ماصار، وتبقى نظر للعين لو مانشوفك'-سند 'تبقى سلاح الروح و لامنك اضرار، وتبقى عزيز وعزتك من وصوفك'-يُسرى

- قريباً - انتظر طيفك على شرفآت روحي ‏واسرق النظرات يمكن التقيـك ‏وفي سرآب الود تتلاشي حروفي ‏وفي ضبآب الشوق تبعد واحتريك

بعد وفاه الجد يفتحو الوصيه وينصدموا من اللي مكتوب فيها

لِيتَ الشّوارع تجْمَع اثنِين صدْفَه حين التقاء الدلع و الرقه مع النرجسيه و الغرور ينتج عنها شمس البهاء و الرواد بينع عواصف المجتمع والمكابره..

حسابي في الأنستقرام ؛ rciwei

انستا"a_zii555"

"وما صبابة مشتاقٍ على أملٍ من للّقاء كمشتاقٍ بلا أملِ؟" "والهجرُ أقتلُ لي مما أراقبُه أنا الغريقُ، فما خوفي من البللِ!"

أنا ميس بس حسابي الثاني. ❣️

في عالمٍ تحكمه القواعد الصارمة، وقرارات لا تفسح مجالًا للخطأ تلتقي ميلان ذات الروح الصامدة، بـ "متعب آل جراح" - الضابط الذي يحمل على كتفيه ثِقل وطن، وأسرار لا تُقال. هي براءةٌ تختبئ خلف قوّةٍ خفيّة، وهو رجل الميدان الذي لا يعرف الرحمة، لكن قلبه يخوض معركة أشدّ ضراوة من أي سلاح. حين تلتقي القلوب وسط معركة الحياة، يُصبح الحب سلاحًا لا يُقاوَم... ورصاصة لا تُخطئ. رواية تتحدى الزمن، تكسر القلوب، وتُعيد تعريف معنى الوفاء... والولاء. "هو ابن الدولة، وهي بنت القبيلة... بين جِراح المهمّات ونبض القلوب، هل يُولد الحبّ من الرماد؟