√ سِيْجّارٌةِ | j.jk
"لِنُصّبحْ أصِدِقاءّ تَدخّينْ" صَوتِهُ البِارِد والرَجولُي قَد أخِترقَ أذِنِهًا. -جِيْونٌ جِونِغّكِوكْ. -هِيلْين.
"لِنُصّبحْ أصِدِقاءّ تَدخّينْ" صَوتِهُ البِارِد والرَجولُي قَد أخِترقَ أذِنِهًا. -جِيْونٌ جِونِغّكِوكْ. -هِيلْين.
إِمْتِزَاج الفَرَاوِلَة خَاصَتِك بِـسَجَائْرِي , كَـإِمْتِزاج لَوْحَة لِـڤَان جُوخ وَ بُركَان يَتَشَوق إِلى وَضْع هَذِه اللَوْحَة دَاخِل جَوْفُه. ﴿مُكْتملَة﴾.
{مكتملة} ~ماذا يحدث حين تضطر للعيش مع مصاص دماء مزعج.. [word count: 100,000 - 150,000]
لقد قررتُ إعتزال الكلام للأبد. - خواطري و كلماتي الخاصّة من جميع كُتبي. - #1 IN POETRY.
(مكتملة) هو يصور كل ما يحبه.... لكنه لم يصورنى يوماً. *JEON JUNGKOOK'S SHORT FF.
الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في...
Best rankings: #4 in fanfiction #1 in JIMIN #1 in Bangtan #1 in BTS "هل تحبينه لتلك ألدرجة؟" سألوني وقتها وعيناي تأملت منظر ألسماء فوقي أتكئ بيداي للخلف. أحبه؟ "أعتقد أن ألحب كلمة لطيفة لما يحدث بيننا.هو يحطمني حينً ويرممني حينً آخر،يدمرني وأتعطش للمسة يديهِ وهي تمتد لبنائي،أعتقد أنّي خسرت نفسي له منذ وقتاً طويل" ألكل...
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر...
الثانوية، سخافة المراهقين، الحياة الاجتماعيّة المنخفضة والجلوس في الحجز لساعات. هذا ما تدور حوله الحياة، أو على الأقل حياتها هي. آليس هود فتاة الثانوية الفاشلة، ومُحبة الكتابة. لكن الأمور لا تمشي فعلاً حسب المخطط المدروس فنيتفليكس سيغيرون خطّ السير ولقب آريل السّخيف سيلاحقها طويلاً. كما سيلاحقها هو الآخر، كايل مكدولف...
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...