"أنغام أحمد؟" "أنغام ايه؟! أفنان يا باشمهندس أفنان!" اردفت بحنق وهي تستقيم بعصبية من مقعدها. "خلاص ومالك فخورة أوي كده.. أتفضلي اقعدي." جلست وصمت هو لثوانٍ ثم اردف : "ثانية واحدة.. باشمهندس مين أنا دكتور!!!" ______________________________________ اسْمُ الْكَاتِبَةِ: إِيمَانُ عَادِلٍ تَارِيخُ نَشْرِ الرِّوَايَةِ: ٢٥/٨/٢٠٢١ تَارِيخ انْتِهَاء الرِّوَايَةِ: ٢١/٨/٢٠٢٢ الْغِلَافُ: مِنْ صُنْع يدي. كُلَّ الْحُقوقِ عَائِدَةً لِي كَكَاتِبِهِ. 🤍✨ #1 In Funny #1 In هادف #1 In Comedy-Romance #8 In Love #31 In حب #5 In Romance #17 In كوميدي

العمر مجرد رقم يسجل في دفاترهم الحكوميه اما اعمارنا الحقيقه تقاس بفرحات القلوب وذكرياتنا السعيده اعمارنا الحقيقه تلك اللتي لم تسجل في دفاترهم وسجلت في ضحكاتنا 💖 حصلت الروايه بعد شهر من بدايتها علي المركز 1صداقه 1اخوه 1 نادر 1 سفر 1 عائله 2 عاشق 3 صداقه 3 هوس 💖

اثار الحب الاول تبقي محفورة في ذاكرة الإنسان وكتيرا ما تكون هذه بصمات كاجمر تحت التراب لم يكن هناك نسيان كان الجرح لا يحتمل ولكن قلب مليكة تحدي الالم و حفرت من أجل الوصول ملكية دكتور بيطري تحدت ظروف الخيانه من اقرب الناس ليها و بدأت من جديد وحياة جديدة تنكرت في زي الرجال لكي تصل إلي هدفها و لكن لم تدخل هذه الخدعة علي غسان و تركها تلعب كما تشاء حتي وقع في عشقها و اصبح قاسي امتلك قلبي هل يلن قلب القاسي ام يقسو اللين سنتعرف علي الأحداث من خلال قاسي امتلك قلبي

" لا تنكر انت تحبني و كأنك لم تحب أحد آخر" " أنا لا احبك لماذا دائما تقنعين نفسك بأنني احبك " " اكرهك اكرهك لدرجة اني لم اكره شخصا بحياتي هاكذا انا شيرل بلوسوم أعلن كرهي لك دانييل هارت " " احبكِ احبك و كأني لم احب من قبل و هذه الحقيقة لم احب ارجوكِ عودي لي أعيدي الدفئ و الحنان الذي كان لعيناك أعيدي حبك لي " " قتلتني انت انت قتلت حبي لك قتلته بأبشع الاشياء انت بنسبة لي لا شيئ حتى الكره لم اعد اشعر به معك " هل تنتهي القصة هنا لا لم تنتهي القصة بل القصة ابتدأت شيرل بلوسوم . دانييل هارت هل سوف يجمعهما القدر ام يلعب لعبته

3فتيات اقوياء رجعين لانتقام من الكان السبب ف انهم يعيشو من غير اب وكان السبب ف اهانه امهم من ابوهم وتدمير حياتهم وفراقهم وعدم الاعتراف بيهم طول السنين الفاتت

"حين عاد قلبي إلي💘" في لحظة واحدة، تغيرت كل الموازين... هي، الفتاة القوية التي لا تنحني، وقعت في حب قلب لم يلتفت إليها... لكنه حين التفت، كان الوقت قد فات. وبين ظل الماضي ووهج الحاضر، تجد نفسها ممزقة بين رجلٍ ندم على فراقها، وآخر أشعل قلبها بحب جديد. في حفلة تحت أضواء الليل... تتقاطع النظرات، وتتصارع القلوب... كانت تظن أن الحياة سرقت منها كل شيء، وأن الخذلان صار قدرها المحتوم. سنوات من الوحدة جعلت قلبها جافًا كالأرض بعد المطر، حتى جاء من أعاد إليها ملامح الطفولة التي فقدتها. علّمها أن الحب لا يُطلب، بل يُمنح حين يجد من يوقظه برفق. لكن الماضي لا يرحل، يعود حين نبدأ بالشفاء، ليختبر هل ما زال القلب نابضًا بالوجع... أم تعلّم أخيرًا أن يحب من يستحق.

هي كارهة للرجال وعنيدة لكنها أيضا غامضة. وهو وسيم وهادئ وثري لكنه جدي وعملي جدا. هي تراه متكبر ومغرور ولا يختلف عن بقية الرجال . وهو يراها ذات لسان سليط وفتاة مزعجة لا يمكنه تحملها. كل منهما يكره الاخر ولا يفترقان الا والشجار سيد الموقف... يختلفان على كل شئ. لكن ماذا سيحدث لو شاء القدر أن يجمعهما معا؟ ماذا سيحدث لو كانا مكملين لبعضهما وكانا قدر بعض؟ هل سيظلان كارهين لبعضهما ام للقدر رأي اخر؟ بقلمي مريم حسن مصممة الغلاف: حبيبة عمرو

هو لا يامن بالحب ابدا اما هي زوجه اخيه تزوجه غصب عنهم جميعا

انتقلت لتعيش فى الاسكندريه وتحديدا حارة البطل فماذا سيحدث وكيف سيجمع بينهم القدر ؟؟

فى حياتها الكثير من الجروح فهل سيكون عشقه دواء لها ولجروحها