تَعَافَيْتُ بِكَ
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
تفرقو منذ كانو صغار ، لم يعرف أحدًا منهم أنه لديه اخوه من الأصل ، حدث كل هذا بسبب قسوه الوالدين، وبعد فراق سنين شاء القدر أن يعلموا بوجود بعضهم بل والخوض معًا في مغامرة كبيرة وعميقه، فهل سيتقبلون بعضهم، وهل سيجد كلا منه نصفه الآخر كل هذا سنعرفه في روايتنا "Triple Commandment الوصيه الثلاثيه" قريبًا
وما باليّ بعد أن كنت قنوعًا في دعائي، أضحيت لحوحًا في طلبك؟ وما بال الدنيا بعد أن كنتِ غريبة عن حياتي، أصبحتِ كل حياتي ؟؟ وما بال قلبي لم يعد يخفق سوى لرؤياكِ؟؟ وما باليّ أصبحتُ شاعرًا بعد أن كنت في الحب زاهدًا ؟
حلقات خاصة من رواية تَعَافَيْتُ بك في كل مناسبة و كل جمعة و كل عيد و مناسبة حتى عيد العمال
إكسيرٌ للحياةِ مدفونٌ على أعماقٍ من أرض هذه الصحراء القاحلة، ولكن عند استخراجه سلب حياتهم جميعًا كان كالورم الذي فشل استئصاله كالفيروس بلا عقار كفصيلة الدم المخالفة تمامًا للمريض ما إن يتم مزجها بدماؤه حتى تُكتب عليه تلكَ النهاية.. لم يكن مجرد سفر بالزمن ولكنه كان تتابع لأحداث كانت لابد أن تظهر للعلن كان بمثابة عالم م...
و كأن كل الطرق تؤدي إلى الهلاك و فقط وحده من يدلهم على النجاة، تمثل الانقاذ به و رُشدت السُفن بـ دربه، وحده فقط من يحمل صفتين معًا و كأنه لتعطش روحهم "الغيث" و من هلاك أنفسهم "الغوث" لنجد في النهاية الأجابة تتمثل في "غَـــوثِّــهِم"
"أنغام أحمد؟" "أنغام ايه؟! أفنان يا باشمهندس أفنان!" اردفت بحنق وهي تستقيم بعصبية من مقعدها. "خلاص ومالك فخورة أوي كده.. أتفضلي اقعدي." جلست وصمت هو لثوانٍ ثم اردف : "ثانية واحدة.. باشمهندس مين أنا دكتور!!!" ______________________________________ اسْمُ الْكَاتِبَةِ: إِيمَانُ عَادِلٍ تَارِيخُ نَشْرِ الرِّوَايَةِ: ٢٥...