كيف يمكن للموسيقى ان تكون لعنة على شخص؟ ، لين اكبر لعنة بحياتها الموسيقى ، ايش بيصير لما تلتقي برنيم عازفة القيتار ؟

حين وُلدت، لم يخبرها أحد أن الأنوثة في عالمها تعني الصمت، والتحمّل، والتنازل. لين... فتاة كبرت بين جدران من الخوف والقيود، تُساق إلى زواج لم تختره، وتُجبر على حياة لم تحلم بها. لكن في قلبها، كان هناك شيء لا يُطفأ: صوت خافت، يقول لها إنها تستحق أكثر. هذه ليست مجرد حكاية فتاة، بل حكاية كل من سُلب حق الاختيار، وسار في طريق مرسوم دون أن يُستشار. رواية عن الصمت والتمرد، عن الانكسار والنجاة، عن لين... التي قد تراها كل يوم دون أن تعلم حكايتها.

الفئة العمرية +21 القصة للبالغين فقط القصة باللهجة العراقية كل الاحداث والاسماء من وحي الخيال ، ولا تمت للواقع بصلة ، اي تشابه في الاسماء او الاوصاف صدفة بحته. بجوار شط العرب تنبثق قصة حب ،من قلب المعاناة ، تاخذنا الاحلام الى كل تلك الاماكن بحثا عن الحب او المغامرة او ربما حتى الهدوء ، ماذا اذا قام المجتمع والواقع بفرض قيوده حتى على الاحلام؟ واخضعها تحت سلاسل اليأس والخوف؟ ليصبح الحلم هلوسة تؤدي في نهاية المطاف الى الجنون... هل سيخضع الحب ؟ ام ستخضع الاحلام؟

رواية مثلية واقعية..باللهجة العامية..18+

"بين الخوف والجاذبية، تنجذب روحان رغم الحواجز. تحاول (آيفي) أن تهرب من الحب، فقد أقسمت ألا تقع فيه خوفًا من الخيانة والخذلان، لكن (رين ) تثير فيها مشاعر غامضة لا تستطيع تفسيرها. كلما ابتعدت، وجدت نفسها مشدودة إليها بقوة لا تُقاوَم. فهل ستسمح لنفسها بالاستسلام لهذا الانجذاب الغريب، أم ستظل أسيرة مخاوفها؟" بالغه العاميه

في عالم تتقاطع فيه الظلال والنور، حيث يتصارع الداخل مع الخارج، تنشأ علاقة غير متوقعة بين نقيضين لا يفهم أحدهما الآخر... أو هكذا يظن الجميع. بين صمتٍ مدوٍ وصخبٍ خافت، وبين قلوب تحترق في صمت، يُكتب قصة لا تشبه سوى ذاتها. هل يُمكن أن يكمل كل منهما الآخر، أم أن الفجوة بينهما أكبر من أن تُجسر؟ في رحلة البحث عن الذات، تتكشف الأسرار، وتُكتشف الحقيقة التي قد تغيّر كل شيء.

تُتُعَرَضـ رَيّنٌآدُ عَلَيّ آغّـتُصِـآبّـ وُلَكَنٌ؟؟

قصة سارة وزمرد هي حكاية نفسين تائهتين، جمعتهما المعاناة، وفرّق بينهما الخوف من الحب. طبيبة ومريضة تداوتا ببعض، ثم جرّحهما الحب الذي لم يكن مسموحًا به. لكن النضج يعيد تشكيل الألم، ويحوّل الحب من ذنب إلى شفاء.

في عالمٍ تُقاس فيه القوة بما تراه العيون، تلتقي شخصيتان لا يجمع بينهما شيء... إلا أن كلاً منهما يعكس للآخر ما يهرب منه بين الطرقات المزدحمة، والقاعات الصارمة، ينكشف للقارئ أن ما نراه ليس دائمًا ما نُبصره... وأن اللقاءات التي تبدأ بالصدفة قد تعيد صياغة القدر بأكمله