قائمة قراءة drrrreeem
8 stories
Hybrid | هجين by Rawan--Almasri
Rawan--Almasri
  • WpView
    Reads 687,105
  • WpVote
    Votes 57,527
  • WpPart
    Parts 48
الأشخاص المختلفون وحيدون دوماً، يؤمنون أنهم حين يموتون لن يجدوا تراباً يبكي عليهم! هجين.. "مارتينوس إيثوس" R.M الغلاف من تصميم: @petraa_20
هكذا هزموا اليأس by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 121,630
  • WpVote
    Votes 12,432
  • WpPart
    Parts 20
- مكتملة - -لا أعلمُ ماذا كنتَ ستفعل إن لم أظهر في حياتك ماتسودايرا.. -لو أعطاني أحد خمسة ين بعد كل مرة تقولينها لأصبحتُ في غنى بيل غيتس! °°°° هي: مجتهدة، تعمل بهمه، تحب أن تكون المتحكمة في حياتها وناجحة فيها. هو: يكره المجتمع، لا يحب الخروج من غرفته، لا يهتم بما يظنه به الأخرون. هي: واجهت أكبر مشكلة قد تمر بها في حياتها. هو: واجه أكبر مشكلة مرت به في حياته. هي: لم تستسلم. هو: استسلم وقرر أن يعيش حياته كما هي. كلا.. لم يحصل ما ظننتموه، لم تكن الأمور بهذه البساطة، فهي لم تستطع تغيير شخصيته تلك وهو لم يستطع أن يفيدها في أكبر محنها بالكثير. فقط كانا معاً عندما واجها كل ذلك اليأس! °°°° كتبت عام ٢٠١٩.
{ اللورد }  by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 1,897,559
  • WpVote
    Votes 127,088
  • WpPart
    Parts 26
. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بكل ما يتعلق باللورد أغسطس بلاك وود وضيوفه الذين عشتُ معهم ثلاثة أسابيع في منزل واحد. » - قصة تاريخية تعيدنا بالزمن إلى العصر الفيكتوري للمملكة البريطانية العظمى - ×××× كتبت عام ٢٠١٨
عُشر ثوانِ تحت المطر | L.T by eevaa11
eevaa11
  • WpView
    Reads 15,561
  • WpVote
    Votes 1,702
  • WpPart
    Parts 4
- كَيْف تعرّفت عليها؟ - فِي يومِ مُمطر، دعتني تحت مطلتها. بدأت في السّادس مَن أكتوبر، وأنتهت في السّادس مَن أكتوبر, سنة ٢٠١٨. © جميع الحقوق محفوظة.
بَيْنَ الرّذاذْ by Anestazia
Anestazia
  • WpView
    Reads 1,570,784
  • WpVote
    Votes 89,859
  • WpPart
    Parts 41
انتصف المسرح ووقف أمام منصة المايكروفون بينما يحافظ على هدوء اعترفت لنفسي انه قطع شوطاً كبيراً في قدرته على اتقانه وتقمصه! شبكت كلتا يداي أحدق اليه بشرود ولم أستطع منع ابتسامة مضمرة من التعبير عن سرور وفخر تجاهه رغم كل شيء.. بحث بعينيه الزمردية عن شخص أو شيء ما بين الحضور واستمر في ذلك للحظات حتى زفر منزعجا محبطاً قبل ان يعلو صوته في المكان وقد انفرجت زاوية فمه بثقة وعبث : لا كلمة لدي القيها عليكم، لست هنا في انتظار تكريم أحد او جائزة أو تتويج وما شابه، لم انتظر يوماً أن أكون نجماً صاعداً هذه الأجواء لا تناسبني ، ولكن .. تباً! هذه أسوأ مقدمة سمعتها في حياتي! فليصمت وحسب سيفسد كل شيء!! أعقب بفتور يمرر يده في شعره الأسود : اجابةً على سؤال ذلك الصحفي الموقر، اجابتي هي .. نعم، يوجد من هي مسؤولة عن ظهوري للعلن وتجاوز عقدتي.. لم أكن لأصل إلى هنا لولاها.. هل سيسدي الجميع خدمة ؟ فيبدو انها تجلس بينكم وتخفي نفسها جاهدة.. اتسعت عيناي بذهول وأسرعت اخفض رأسي وامسكت بحقيبتي بقوة أنوي الهرب، بينما أكمل بمكر : فلتعم الفوضى في المكان مؤقتاً، من يجدها يحظى بسبق صحفي لا مثيل له. التَصنيف 💫 : غموض، عاطفية، كوميدية، دراما، أبعاد نفسية. عدد الفصول 🗒 : قيد النشر. 🍁 فضلا عدم الترويج لروايات أخرى.
هي سرقت مِحفظتي \\ h.s by xEmmaa_x
xEmmaa_x
  • WpView
    Reads 214,507
  • WpVote
    Votes 17,638
  • WpPart
    Parts 23
أن يسرق أحدهُم قلبك، يحدث لأغلب النَاس. وأن تتم سرقة محفظتك، أمرٌ واردُ الحدوث. لكن أن تقوم إحداهُن بسرقة مِحفظتكَ، قلبك وكل ما تملُك إذن فهي لصةٌ مُحترفةٌ بحق. تماماً مثلها. - جميّع الحقوق مَحفوظة للكاتِبة، {xEmmaa_x}
و لِفَخَامتك سيّدي.. سأرقُص. by NORIIKU
NORIIKU
  • WpView
    Reads 2,079,593
  • WpVote
    Votes 141,649
  • WpPart
    Parts 50
اقرئي التعويذة و لا تلتفتي لأيِّ صوتٍ كان، أو حركة! فالكائنات الغير مرئية بالجِوار ___ # حائزة على المركز 1 في فئة مصاصي الدماء -- لا تخُن أمانتك مع الله و تسرِق مُحتويات الرِواية. + تذكّروا أن التعويذات خرافة، و هذه الرواية خيالية . شُكر خاصّ للخارقين على الغلاف @designsoldiers ♥ 3
عذراً لكبريائي  by Anestazia
Anestazia
  • WpView
    Reads 13,557,123
  • WpVote
    Votes 600,188
  • WpPart
    Parts 59
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية