Select All
  • رفيقة الألفا alpha's mate
    6.9M 316K 44

    " رفيقة " عالمي كله قد توقف بعد تلك الكلمة مازلت مصدومة والجميع كذلك " جلالتك أعتذر لكن لابد أنك أخطئت ..." هدير قوي ملأ القاعة الضخمة مما جعل جسدي يرتجف وصوت ضعيف مهتز خرج من شفتي مما جعل ألفا الملك أن يتوقف عن الهدير ، قام بسحبي اليه نحو صدره ليصرخ بصوته " مُلكي ". #1 Love #1 alpha

    Completed  
  • قمر | Moon
    4.4M 241K 48

    (رواية مونلايت|moonlight سابقا) "ماذا تريد مني؟" قالت وهي تبكي على أمل أن يتركها وشأنها. كافحت لإبعاده عنها لكن جسدها الصغير لم يكن ندا له. "أنا أطالب بما هو ملكي رفيقتي الصغيرة." أجابها وهو يدفعها بقوة نحو الجدار، قرب وجهه من رقبتها وقبلها بشغف، صرخت الفتاة المسكينة، الغافلة عن عالمه، طالبة من يساعدها. لكنها لم تك...

    Completed  
  • ∂єѕтιηу || آلْـقـﮈړ
    3.5M 162K 40

    دفعه باتجاهها حتى اصطدم بجسدها الرقيق، قائلاً "شمية مرة ثانية ، لابد من ان يكون رفيقكِ" لتزفر بغيض وهي تبعده عنها "أبي ،قلت لك لا اشعر بأي شيء ، هذا يعني أنه ليس هو رفيقي ، لا احد منهم كذلك ،...هذا الحفل مضيعه للوقت " دفعه مره ثانيه باتجاهها "قلت لكِ شمية مرة اخرى، لابد من انكِ مخطئه،... وحتى لو لم تكوني ، سيكون رفيقك...

    Completed  
  • OBSESSED مهووس
    1.4M 72.5K 22

    ومضة كبرياء قديم لكنها حزينة كئيبة تليق برجل عجوز مولع بالكتب.... فتاة عادية تنتقل لعالم آخر عن طريق الصدفة و تحديدا لمملكة المستذئبين لتجد نفسها رفيقة لحاكمهم المتملك 💙🖤اسود و ازرق 🖤💙 💙🖤Black and blue 🖤💙 شكر مسبق لكل من سيدعم الرواية 💮

    Completed  
  • رفيقة الألفا 2 alpha's mate
    3M 167K 43

    ضرباتُ قلبي ازداد معدلها بسرعة واحسست بشئ في بطني رفعت نظري لعينيه حالما التقت اعيني فتحتهما بصدمة 《رفيق 》 صرخت بها كيني ذئبتي بداخلي وتجمدت في مكاني " كايلي هل أنت بخير ؟" سالتني امي بصوتها القلق " أمي اعتقد ان هناك خطب بذئبتي " " لماذا ؟؟" سالتني " انها تقول ان ستيفن رفيقي " " ذئبتك لا يوجد خطب بها فانا رفيقك ي...

    Completed  
  • Royal Hell || الجحيم الملكي
    231K 15.6K 28

    هي الطيبة بدافع الفطرة .. هي المتسامحة بدافع الخوف .. هي المتغافلة بدافع العيش .. هي المتأملة بدافع التفاؤل .. هي المغفلة بدافع الثقة .. هي المترددة بدافع الحذر .. لكن عندما تحين اللحظة الحاسمة .. لن تعود بعدها كما اعتادوا عليها ان تكون .. لأن القدر سيكون قد رسم لها طريقا من نار .. تسير فيه بدون ان تحفظ مسار رجعتها...