دخلت للغرفه مو نفسه الي اشوفه بالواتباد لا بيه أصفر لا احمر لا اسود من سود لله وجهك ان شاء لله. فرقان: هسه كون يطلع صاك نفس مهيمن عمي نفس داغر راضية والحسين. -منو صاك ارتعبت كبل كلت -خالتي -امم خالتج اي تمام -اجكم -عفو انستي. -ماكو شي -حسبالي اكو فتحت الكنتور يصفط بملابسه واني ماخليت مسبه بكلبي مكلته. انتي جايه هنا خطار. -لا -كرايب؟ -لا -ابوي ن***امي واني مادري ومخلفينج؟ -هم لا -لعد طركاعتي السوده جابتج جنج بومه وكاعده؟ -لا ماجابتني طركاعتك -قبض ايده ودار وجه عليه -وحضرتج منو كاعده على جرباية جنج مرتي؟ اريد هاذا القندرة فواز؟ -تريدين القندرة فواز ؟ -اي اريد شحاطة فواز -راح للحمام هسا يرجع. -شصير منه ؟ -ابن عمه -شوف اكص ايدي منا اذا ميطلع عصبي وجلب واسمر وكاتلة الشيب واني بنيه ويطلع لا يشبه أبطال الواتباد وحق كفيلة السجاد اشرد من هل بيت -انتي تغلطين عليه ومتعرفي منو وهو لا يعرفج -اني فصليته للأجكم -ضحك ضحكه دخيلك يا علي رج البيت رج فرقان :. ليش تضحك -مو اني للأجكم فرقان :. ببك مجال فوفو -شنو اسمج -فرقان غيرت صوتي الي انثوي قوقايه كيوت -اوييي -اي قوقاية مكتيلي شكد عمرج ؟ اثنا عشر سنة -ضحكين عليه ؟ -اذا انت قشمر ينضحك عليك اجه جرني من اذني ولوا

رواية حقيقية من رحم الطائفية في العراق عام ٢٠٠٣ تنبت بذرة حب زُرعت من طرف واحد .. من لقاء بين ذا المجهول مصيره وفتاة ترعرعت في ظل شكوك أبيها .. خلافات ونزاعات بين الاباء تُنشئ أنثى مهزوزة الشخصية ترتمي بين يدي الذي يكبرها بعقدين .. يبقى مصيره مجهولا .. فأين سيثبت شراع حبهم أم سيبقى ذكرى تجول بين ثناياها .. بقلمي ، رقية جاسم❤️