الأمل ، العفو ، الصدق ،الحمد ،الشكر .. كلهم كلمات من خمس أحرف فقط و لكن لكل كلمة معنى عميق .. كلهم صفات الإنسان يمكن أن ينقص منك واحدة أو اثنتين .. الأمل كتبتها أول كلمة لأن ما دام الأمل موجود ستشكر و تحمد ربنا على كل شيء .. الحمد الله الذي لا إله إلا هو و أتوب إليه ..هل أخذت ثانية ؟ لا فلماذا لا تقولها كل يوم عشر مرات .. أي عشر ثواني ؛) أنا إنسانة طبيعية للغاية و لكن كل ما أريد أن أفيد و لو حتى إنسان واحد فقط في الحياة .. فلنبدأ و نقول بسم الله الرحمن الرحيم.

اقرائها وصل على محمد سيد البشر (اللهم صل على محمد وال محمد)

كن لله كما يريد يكن لك فوق ما تريد "تم بحمد الله" °------------ Note : هذا الكتاب الذي باعتباره مواضيع دينيه متنوعه قمت بكتابته بعمر صغير عند بداياتي في الواتباد بعمر 14 سنه عندما انظر اليه اشعر بقلب تلك الفتاه التي أرادت ان تنشر الخير ولو بشيء بسيط نوعا ما ستجدون الكتاب ينتقل من موضوع لاخر دون رؤيه واضحه واعتقد لان تلك الصغيره أرادت ان تنشر خيرا بلا نموذج معين او ان تتقيد بمحور واحد أرادت ان تغوص بكل المحاور كما تريد سعيده بهذا الحجم من القراء شكرا و بميزان حسناتكم ■ لربما شيء يشفع لي حين اغادر هذا العالم

عندما تضربك الحياة لتسقط علي ركبتيك تذكر .. أنك بالوضع المثالي لتصلي إذا اعتراك هم يفوق الجبال تذكر ... أرحنا بها يا بلال --------------- مفرغ من حلقات برنامج كيف تتلذذ بالصلاة للداعية :مشاري الخراز حفظه الله ونفع به

-يا من جئت الحياة،فأعطاه ولم تأخذ. -يا من قدست الوجود كله،ورعيت قضية الإنسان. -يا من هيأك تفوقك لتكون سيدا "فوق" الجميع فعشت واحد "بين" الجميع. -يا من أعطيت القدوة،وضربت المثل. واعلموا يا من تطالعون الآن هذه القصص _ أنكم تعيشون لحظات مترعةبغبطة الحياة،مع إنسان ورسول،رفع الله به قدر الحياة....

"قُل لَو كانَ البَحرُ مِدادًا لِكَلماتِ ربِّي لنفِدَ البحرُ قبلَ أَن تَنفدَ كَلماتُ ربِّي وَلو جِئنَا بمثلهِ مددًا"

قصه اجتماعيه .. تدور احداثها بين بغداد عمان دنفر حقيقيه لنساء يروين تجاربهم مع الحظ والنصيب

‏" ذنب الجميلة أن عيناها في الحزن فاتنة ، لا أحد يصدق خيبتها.

عاطفية...

الحب والغرور لا يتفقان