عائدون
تحت سماء وطنها و من بين شهقاتها المُتألّمة وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة على رمال بلدها الحبيبة ، كانت تهمس بخفوتٍ أن اصبري يا بلادي... فإنّا عائدون..... عائدون... وإن طالَ الزمانُ يا وطني...عائدون... يا فلسطين... « لم تكن جهاد سوى نجمةٍ حرّةٍ تلمع في سماء فلسطين من بين آلاف النجوم الأخرى التي تزيّنت بها سماء فلسطين الأبي...