مـاذا سـ يفعـل بعدمـا يلتقـي بخطيئتـه وجهـا لوجـه؟

_" مِن بين جميع البشر، يكون أبي مُجرم؟! .. ياللعار!" في حلقاتٍ مُفرَّغة بدأ كل شئ يتدهور من بين يديه، فأسبل جفناه لبِضع لحظات أقر فيهم أنَّ طريقِ الشر هو الطريق الذي سيُخلصه من مشاعره القاتلة، فأضحى جحيم لكل مَن ناظرهم بعينِه ، حتى سُلِبت حواسه لذاك النور الذي تسرَّب وسط ظلام حياته على هيئةِ قطٍ صغير ليغدو انتقامه نيران مُتآكلة ما تلبث أن تنطفئ و تُضيئ! بداية الكتابة: 25 يوليو 2023 بداية النشر: 3فبراير 2024 7فبراير 2025 الكاتبة: أسماء أحمد

ليس ثقيلاً أنه أخي

حان وقت عودتك إلى مكانك المناسب يا ديفيد.." ولا تنسَ أن أخاك لن يستطع فعل ذلك وحده ⁦_⁠_⁠_⁠_⁠_⁠_⁠_⁠_ "شقيقان فرقت بينهما السلطة والجشع، ولكن ماذا لو عاد الأخ الكبير لمملكته بعد غياب سنوات؟ كيف ستكون حالة أخيه؟ وكيف سيستقبله؟" ------ " مملكه زاليم حيث يعمها الحب، والحنان وهي أحدى، الممالك القويه، ولكن هل حقًا هذا هي حقيقة المملكه أم أنها مجرد أوهام خلقت لحجب الحقيقية "؟! رواية أخويه.... صداقه..... ملكيه....ظلام رواية نقية ♥♥♥ من تأليفي ولا احلل سرقه 💜 غلاف تصميمي لا أحلل سرقته 🤎

حيث تتشابك الأرواح و تتقاطع المصائر، تروي قصة أخوة جمعتهم المحبة و فرقتهم الأقدار. ستة أخوات، لكل منهم يحمل في قلبهُ حلمًا.. و من خلال رحلة مليئة بالمشاعر و المواقف، نكتشف و نتعلم دروس الحاضر. أرواح متشابكة....كلمتين تذكرنا بأن الأخوة هي السند الوحيد في هذه الحياة. #الميراث #الجزء الثاني #منة إبراهيم البداية: 11/11/2025. النهاية:...؟

مضطران للعيش معًا .. فهل ستصمد عداوتهما أم أن للقلب رأي آخر؟.. نوفيلا كوميدية رومانسية..

كُنت وحيد ، و لكن لم أعلم ما تخبُه لى الحياة ، لقد أصبح قدرى ملون بأحدث الألوان ، و لكن لم ألاحظ ذلك اللون الذى لفت أنتباهي ، و الأن أنا لا أعلم ماذا أفعل غير الانخراط في تلك الحياة الجديدة ، و ذلك القدر الذى كتبه الله لى ...... مع رواية (( أحيه أنتوا مين )) التى ستثير أنتباهك بسبب ذلك العنوان ، و مع أحداث مجنونة فى أنتظاركم ...... دمتم سالمين غانمين... إيمان فكرى محمد الفتاة الأنطوائية..

فُراق العَـائله لَم يَكن مُجرد شعُـور مَرير بلَ كَالوحيـد بَين اَحبِته، لَكن يَمر الزَمن وَيَنسى،ويعود لَيذكره،وتتوالى الأمور حَتى اتى مُدرب، رغُم خشونته اَلا انَه اَحس بكونه اَب، بلا اَسم اَب بالشعور فَقط فَكيف ستقلَب الحياه مَوازينها عَلى اليـتيم وتعطيه شعور الأمان؟

في زحام الممرات البيضاء، يمشي بخطى واثقة رجلٌ يحترف الصمت أكثر من الكلام. شعيب، مالك المستشفى وأكبر إخوتِه، طبيبٌ يعرف جيدًا كيف يُمسك بخيوط حياة الآخرين، لكنه لم يتعلم قط كيف يُمسك بخيوط حياته. يعيش وحيدًا في بيتٍ كبير، يهرب إليه كلما أثقلته الوجوه والهموم، يرتب كل شيء بدقة ليشعر بالسيطرة على عالمٍ يفلت منه شيئًا فشيئًا. لكن اتصالًا غريبًا، وامرأة عادت بعد غياب اثني عشر عامًا، كسر كل ترتيبٍ صنعه حول نفسه. أمانةٌ ثقيلة ظهرت فجأة، ووجهٌ صغير لم يعرف بوجوده... بين ماضٍ لا يغفر، وحاضرٍ ينهار، يجد شعيب نفسه أمام سؤالٍ لم يطرحه يومًا: هل يمكن لقلبٍ اعتاد الصمت أن يتعلّم النطق باسمٍ جديد... «أبي»؟

تدور القصة حول تصادم عالمين متناقضين: عالم يتسم بـ الغنى الفاحش والدلال المفرط حيث تُلبّى الرغبات قبل أن تُقال، وحيث تُربّى النفوس على الأخذ لا العطاء، والراحة لا المسؤولية. وفي المقابل، عالم يقوم على الجهد والالتزام والانضباط؛ حيث الكلمة لها وزن، والخبز لا يأتي دون تعب، والإنسان يُبنى لا يُرفه. ينشأ فتيان في بيئة مترفة، لا حدود فيها ولا قوانين حقيقية، فيكبر معهم التمرد، وقلة الاحترام، والجهل بقيمة الأشياء والناس. وفي جهة أخرى ينشأ فتيان في بيت يحمل معنى الرجولة: مسؤولية، صبر، احترام، حماية، وعدٌ لا يُقال إلا إذا كان ثابتًا. لكن حين تجبر الظروف هذين العالمين على العيش تحت سقف واحد، يتلاشى الفرق النظري وتظهر الحقيقة: الثروة لا تصنع رجلاً، والفقر لا ينقص من قيمة الإنسان.