تحت قبضة المُجرم
بُيـن لُيالـــي الظُلمـات والحُسـرات أجُــد نُفسـي أسُيـرة ، أسُيـرة لإنــسان لا يُـعرف الرُحـمة ، قُــاتل ، ذُو قُلب أسود ، مُـلامحه القَاسيـة ، التُـي كُلمـا نُظرت لعُينيـه السـوداويَـة ، أجُـد نُفسـي ارتجُـف من الخَـوف ، مُـن تُلك العُينين الأنتُقاميــة ، ولكـن؟ تُصيبـني لحـظه إدراك ، أننـي؟ الفُتـا...